وفي رواية : لما انقضت عدتها قال له : يا زيد ، ائت زينب فأخبرها : أن الله سبحانه قد زوجنيها. فانطلق زيد ، واستفتح الباب.

فقالت : من هذا؟

قال : زيد.

قالت : ما حاجة زيد إلي ، وقد طلقني؟!

فقال : أرسلني رسول الله «صلى‌الله‌عليه‌وآله».

__________________

الغابة ج ٥ ص ٤٩٤ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ٣٢٠ و ٣٢١ وبهجة المحافل ج ١ ص ٢٨٩ و ٢٩٠ وتفسير القرآن العظيم ج ٤ ص ٤٧٢ وتفسير القاسمي ج ٥ ص ٥٢٢ والجامع لأحكام القرآن ج ١٤ ص ١٩٢ وراجع : السنن الكبرى ج ٧ ص ٥٧ وسنن النسائي ج ٦ ص ٧٧ وشرح المواهب للزرقاني ج ٤ ص ٤١٠ وغرائب القرآن ج ٢٢ ص ١٢ و ١٣ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٤٦ والمعجم الكبير ج ٢٤ ص ٤٠ و ٤٥ والإستيعاب (بهامش الإصابة) ج ٤ ص ٣١٦ والدر المنثور ج ٥ ص ٢٠٠ و ٢٠١ عن عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وابن المنذر ، والطبراني عن قتادة وأنس ، وراجع ما رواه عن : ابن جرير ، وعبد بن حميد عن مجاهد ، وما أخرجه عن ابن سعد وأحمد والنسائي ، وأبي يعلى ، وابن أبي حاتم ، والطبراني ، وابن مردويه عن أنس. وراجع : سير أعلام النبلاء ج ٢ ص ٢١٧ وسنن النسائي ج ٦ ص ٧٩ ومسند أحمد ج ٣ ص ١٩٥ وحياة الرسول وفضائله للنبهاني ص ٢٠٨ وحلية الأولياء ج ٢ ص ٥٢ و ٥٣ ونور الثقلين ج ٤ ص ٢٨٣ وكنز الدقائق ج ١٠ ص ٣٩٦ و ٣٩٧ والمنتظم ج ٣ ص ٢٢٦ و ٢٢٧ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٢٧٨ ـ ٢٨٢ وحدائق الأنوار ج ٢ ص ٦٠١ و ٦٠٢ وفي هامشه عن صحيح مسلم ج ٢ ص ١٠٤٨ والطبقات الكبرى ج ٨ ص ١٠٢.