الغزوة كانت في شهر رمضان (١) ، فلا حاجة إلى تفصيل القول في ذلك.
ولكن الخلاف هنا هو في ثلاثة أمور ، هي :
١ ـ يوم الخروج من المدينة.
٢ ـ يوم دخول مكة.
٣ ـ مدة الإقامة في مكة.
__________________
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ٢٠٠ و ٢٦٥ و ٢٦٦ عن البخاري ، والبيهقي ، وأحمد ، والواقدي ، وابن إسحاق ، وإسحاق بن راهويه ، ومسلم ، وتاريخ الخميس ج ٢ ص ٩٠ و ٧٧ والسيرة الحلبية ج ٣ ص ٧٦ والبحار ج ٢١ ص ١٠٢ و ١١١ و ١٢٤ و ١٢٧ و ١٣٣ و ١٤٣ ومجمع البيان ج ١٠ ص ٥٥٥ وعن البخاري ج ٧ ص ٥٩٥.
وراجع : السنن الكبرى للبيهقي ج ٤ ص ٣٤١ وج ٦ ص ٥٥ ومقدمة فتح الباري ص ٣٧١ وفتح الباري (ط دار المعرفة) ج ٨ ص ٢ والتبيان ج ٥ ص ١٩٨ وتفسير القرطبي ج ٦ ص ٦٠ ومكاتيب الرسول ج ١ ص ١١٩ وسبل السلام ج ٢ ص ١٦١ وج ٣ ص ٥ والطبقات الكبرى (ط دار صادر) ج ٢ ص ١٣٤ و ١٣٧ و (ط دار الكتب العلمية) ج ١ ص ٣٩١ والبداية والنهاية (ط مكتبة المعارف) ج ٢ ص ٣٢٢ والتاريخ الصغير للبخاري ج ١ ص ٥٨ وفتوح البلدان ج ١ ص ٤٦ وزاد المعاد (ط مؤسسة الرسالة) ج ١ ص ١٠٩٦ وتاريخ مدينة دمشق ج ١٦ ص ٧٧ و ٢٣٢ ونيل الأوطار ج ٢ ص ١٩٥ وأحكام أهل الذمة لابن قيم الجوزية (ط دار الكتب العلمية) ج ٢ ص ٦٤٠ وإعلام الورى ج ١ ص ٢١٥ وقصص الأنبياء للراوندي ص ٣٤٥ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٢ ص ٣٥٤ و ٥٣٩ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج ٢ ق ٢ ص ٤٢ وتاريخ خليفة بن خياط ص ٥٢. وغير ذلك من المصادر الكثيرة جدا.