(الزاهد في آداب الملوك) ، و (المجالس في مقدمات صناعة الكلام) لم يتم.
وألف للشيخ الجليل أبي الكتائب أحمد بن محمّد بن عمّار بطرابلس ، نهج البيان في مناسك النسوان ، بطلب منه ، وعدة البصير (أو المصير) في حجج يوم القدير.
وألف للشيخ الأجل أبي الفرج البابلي ، كتاب (إذكار الأخوان بوجوب حق الإيمان).
وألف للقاضي أبي طالب عبد اللّه بن محمّد بن عمار ، كتاب (البستان في الفقه) والرسالة العلوية في تفضيل أمير المؤمنين على سائر البرية سوى الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم).
وألف للقاضي أبي الفتح عبد الحاكم ، كتاب (الاستطراف فيما ورد في الفقه من الأنصاف).
وألف بالقاهرة للشيخ أبي اليقظان ، كتاب (نصيحة الإخوان) ، ومختصر القول في معرفة النبيّ صلّى اللّه عليه وآله بالكتابة وسائر اللغات.
وألف بالقاهرة أيضا للعامري ، الرسالة العامرية في الجواب عن مسألة سألت عنها الغلاة. وأمره بعملها الأمير قوام الدولة.
وألف بصيداء سنة ٤٤١ ه بأمر الأمير ذخر الدولة ، (كتاب الإيضاح عن أحكام النكاح) في جزء واحد ، يحرر فيه الخلاف بين الإماميّة والإسماعيلية.
وألف للقائد أبي البقاء فرز بن براك بسؤال منه كتاب المقنع للحاج والزائر.
ونجد إلى جانب ذلك أن فهرست مؤلّفاته قد اشتمل على مؤلّفات وضعها في الرد على المخالفين ، من ذلك :
١ ـ ردع الجاهل وتنبيه الغافل ، وهو نقض كلام أبي المحاسن المعري الذي نقض به على الشريف المرتضى في المسح على الرجلين في مسألة الوضوء ، ألفه بطرابلس.
٢ ـ نقض رسالة فردان المروزي في الجزء ، وهي المسألة الفلسفية في قضية الجزء الذي لا يتجزأ.