للاستفادة منها في رتق النّقص ، والرجوع إلى الإحالات التي نوّه بها السمين. ولا بد من الاعتراف بأن تلميذي محمد ناصر كان إلى جانبي في كثير من المواقف والآراء الدقيقة.
فله الحمد ربّ العالمين
حلب في ١٨ / شعبان / ١٤١٢ ه
٢١ / شباط / ١٩٩٢ م
محمد التونجي