ص ١٨٣.
٣١ ـ عدّي بن حاتم قال في خطبة له مخاطباً معاوية : ندعوك إلى أفضل الاُمَّة سابقة ، وأحسنها في الإسلام آثاراً.
كتاب نصر ٢٢١. تاريخ الطبري ٦ ص ٢. شرح إبن أبي الحديد ١ ص ٣٤٤. وفي لفظ إبن الأثير في الكامل ٣ ص ١٢٤ : انَّ ابن عمَّك سيد المسلمين أفضلها سابقةً.
٣٢ ـ عديّ بن حاتم قال في خطبة اُخرى له : إن كان له « لعليٍّ » عليكم فضلٌ فليس لكم مثله فسلّموا وإلاّ فنازعوا عليه ، واللّه لئن كان إلى العلم بالكتاب والسنَّة؟ انّه لأعلم الناس بهما. ولئن كان إلى الإسلام؟ إنَّه لأخو نبي اللّه والرأس في الإسلام. الإمامة والسياسة ١ ص ١٠٣.
٣٣ ـ محمَّد بن الحنفيَّة قال سالم بن ابي الجعد قلت له : أبو بكر كان أوَّلهم إسلاماً؟! قال : لا. الاستيعاب ٢ ص ٤٥٨. إذا ثبت أنَّ أبابكر لم يكن أوَّل الناس إسلاماً فعليّ عليهالسلام هو المتعيَّن سبق إسلامه.
٣٤ ـ طارق بن شهاب الأحمسي في كلام له : ثمَّ قلت : ادع عليّاً وهو أوَّل المؤمنين ايماناً باللّه وابن عمّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ووصيّه ، هذا أعظم ، الحديث. شرح إبن أبي الحديد ١ ص ٧٦.
٣٥ ـ عبد اللّه بن هاشم المرقال قال في خطبة له : يا أيّها الناس! انَّ هاشماً جاهد في طاعة إبن عمّ رسول اللّه ، وأوَّل من آمن به ؛ وأفقههم في دين اللّه. كتاب نصر ٤٠٥.
٣٦ ـ عبد اللّه بن حجل قال : يا أمير المؤمنين! أنت أوَّلنا ايماناً ، وآخرنا بنبيِّ اللّه عهداً. الإمامة والسياسة ١ ص ١٠٣ ، كتاب نصر.
٣٧ ـ أبو عمرة بشير بن محصن قال في جمع من أصحاب علي ومعاوية : إنَّ صاحبي أحق البريّة كلّها بهذا الأمر في الفضل والدين والسابقة في الإسلام والقرابة من رسول الّه. كتاب نصر ٢١٠.
٣٨ ـ عبد اللّه بن خباب بن الأرت قال إبن قتيبة : إنّ الخارجة الّتي خرجت