١٩ ـ شابّ من فتيان الأنصار. |
٢٢ ـ عجوز مدنيّة. |
٢٠ ـ رجل لا يُعرف. |
٢٣ ـ شيخ من هذيل. |
٢١ ـ عبد أسود. |
٢٤ ـ رجل من بني مدلج. |
٢٥ ـ رجل شامي.
وقبل هؤلاء كلّهم مولانا أمير المؤمنين عليّ صلوات الله عليه ، وأخذ الخليفة عنه أكثر من غيره كما عرفت شطراً من ذلك ، وهناك أشطار كثيرة لم تذكر بعدُ ، ولهذا أكثر من قوله : لو لا عليّ لهلك عمر.
وقوله : لو لا عليّ لضلّ عمر. تمهيد الباقلانيّ (ص ١٩٩).
وقوله : اللهمّ لا تُبقِني لمعضلة ليس لها ابن أبي طالب.
وقوله : لا أبقاني الله بأرض لست فيها يا أبا الحسن.
وقوله : اللهمّ لا تنزل بي شديدة إلاّ وأبو حسن إلى جنبي.
وقوله : كاد يهلك ابن الخطّاب لو لا عليّ بن أبي طالب.
وقوله : أعوذ بالله من معضلة لا عليّ بها.
وقوله : عجزت النساء أن تلدن مثل عليِّ بن أبي طالب ، لو لا عليّ لهلك عمر.
وقوله : ردّوا قول عمر إلى عليّ ، لو لا عليّ لهلك عمر.
وقوله : لا أبقاني الله بعد ابن أبي طالب.
وقوله : يا أبا الحسن ، أنت لكلِّ معضلة وشدّة تُدعى.
وقوله : هل طفحت حرّة بمثله وأبرعته؟!
وقوله : هيهات هناك شجنة من بني هاشم ، وشجنة من الرسول ، وأثرة من علم يُؤتى لها ولا يأتي ، وفي بيته يؤتى الحكم.
وقوله : أبا حسن ، لا أبقاني الله لشدّة لست لها ، ولا في بلد لست فيه.