والأدلاء عليه (١) ، وأنهم عيبة علمه (٢) ، وتراجمة وحيه (٣) ،
__________________
(١) الكافي : ١ ـ ١٤٤ ح ٦ ، وج ٤ ـ ٥٧٩ ح ٢ ، والفقيه : ٢ ـ ٣٦٩ ح ١ ، والاعتقادات : ٩٤ ، والتهذيب : ٦ ـ ١٠٢ ح ٢ مثله. انظر الفقيه : ٢ ـ ٣٧٠ ح ٢ ، والتهذيب : ٦ ـ ٩٦ ، وص ٩٧ ضمن ح ١.
(٢) بصائر الدرجات : ٦٢ ح ٧ ، والفقيه : ٢ ـ ٣٧١ ضمن ح ٢ ، ومعاني الأخبار : ٣٥ ح ٥ ، والاعتقادات : ٩٤ ، والتهذيب : ٦ ـ ٩٦ ضمن ح ١ مثله. انظر بصائر الدرجات : ٦١ ح ٣ وح ٤ ، والكافي : ١ ـ ٢٠٨ ح ٤ ، وص ٢٦٩ ح ٦ ، وص ٤٤٦ ح ١٩ ، وص ٥٢٧ ح ٣ ، والغيبة للنعماني : ٤٤ ح ٢ ، وص ٦٤ ح ٥ ، وص ٧١ ح ٨ ، وص ٨٦ ح ١٦ ، وكمال الدين : ١ ـ ٢٧٨ ح ٢٥ ، وص ٣١٠ ح ١ ، وكفاية الأثر : ٧٢ ، وص ١٣٧ ، والغيبة للطوسي : ٩٤.
راجع بصائر الدرجات : ١٠٣ باب في الأئمة عليهمالسلام انهم خزان الله في السماء والأرض على علمه ، والكافي : ١ ـ ١٩٢ باب ان الأئمة ولاة أمر الله وخزنة علمه ، وص ٢٥٥ باب ان الأئمة يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل ، وص ٢٦٠ باب ان الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون ، والبحار : ٢٦ ـ ١٠٥ باب انهم خزان الله على علمه وحملة عرشه.
وانظر الروايات الواردة في بيان سورة القدر خصوصا قوله تعالى (تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ) في الكافي : ١ ـ ٢٤٢ باب في شأن (إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) وتفسيرها ، وص ٥٣٣ ح ١١ ـ ح ١٣ ، وتفسير نور الثقلين : ٥ ـ ٦١٩ ، وص ٦٣٣ ح ٩٥ ـ ح ١٠٤ ، وتفسير الصافي : ٢ ـ ٨٣٥ ذيل السورة.
عيبة الرجل : موضع سره على المثل. وفي الحديث : «الأنصار كرشي وعيبتي» ، أي خاصتي وموضع سري «لسان العرب : ١ ـ ٦٣٤».
(٣) قال الله تعالى (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) «آل عمران : ٧».
وقال (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) «النساء : ٥٤».
بصائر الدرجات : ٦٢ ح ٩ ، وص ١٠٤ ح ٦ ، والكافي : ١ ـ ١٩٢ ح ٣ ، والاعتقادات : ٩٤ ، والفقيه : ٢ ـ ٣٧١ ح ٢ ، ومعاني الأخبار : ٣٥ ح ٥ ، والتهذيب : ٦ ـ ٩٧ ح ١ مثله. الكافي : ١ ـ ٢٦٩ ح ٦ نحوه. انظر بصائر الدرجات : ٢٠٢ باب في الأئمة عليهمالسلام انهم الراسخون في العلم. ، والكافي : ١ ـ ٢١٣ باب ان الراسخين في العلم هم الأئمة عليهمالسلام ، وتفسير نور الثقلين : ١ ـ ٤٩٠ ، وتفسير البرهان : ١ ـ ٣٧٥ ذيل قوله تعالى (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ).