____________________
= إلى أن قال إن علماء وقته كتبوا عنه ما يستباح به دمه. وفيات الأعيان ٢٩٣ : ٣ ، ومثله قال القاضي شهبة في طبقات الشافعية ٧٩ : ٢ ، ورمي بالانحلال ، وأخرج من مصر ، وكان أصحابه في شك من صلاته إلى أن علموا بعدم صلاته ، كما ينقل الذهبي في سير اعلام النبلاء ٣٦٥ : ٢٢ ـ ٣٦٦.
وإني أجد نفسي في غنىً عن ذكر مصادر هذا الحديث ، وإن كان لا بد فسيكفيك في هذا الصدد أن البخاري ذكره في صحيحه ٢٠٨ : ٤ ، ١٢٩ : ٥ ، وفي تاريخه ١١٥ : ١ ، ٣٠١ : ٧ ، ومسلماً في صحيحه ١٧٤ : ١٥ ، وابن حبان في الصحيح ١٥ : ١٥ و ٣٦٩ ـ ٣٧٠ ، وفي الثقات ١٤٢ : ١ و ٩٣ : ٢ ، والحاكم النيسابوري في المستدرك ١٠٩ : ٣ و ١٣٣ ، والضياء في الأحاديث المختارة ١٥١ : ٣ و ٢٠٧ ، والترمذي في السنن ٣٠٢ : ٥ ح ٣٨٠٨ و ٣٠٤ ح ٣٨١٣ ـ ٣٨١٤ ، والنسائي في مواضع كثيرة من السنن ٤٤ : ٥ ، ١٠٧ ـ ١٠٨ و ١١٣ و ١١٩ ـ ١٢٥ و ١٤٤ و ٢٤٠ ، وفي الفضائل : ١٣ ـ ١٤ ، وفي الخصائص في مواضع عدة منها : ٤٤ ـ ٤٧ ، وابن ماجة في السنن ٤٢ : ١ و ٤٥ ، وأحمد في المسند في مواضع كثيرة جداً منها ١ : ١٧٠ و ١٧٣ ـ ١٧٥ و ١٧٧ و ١٧٩ و ١٨٢ و ١٨٤ ـ ١٨٥ و ٣٣٠ ، ٣٢ : ٣ و ٣٣٨ ، ٦ : ٣٦٩ و ٤٣٨ ، وفي الفضائل مثله في كثرة المواضع منها ٥٦٦ : ٢ ـ ٥٦٩ و ٥٩٢ و ٥٩٨ و ٦١٠ ـ ٦١١ و ٦٣٣ و ٦٣٨ و ٤٤٢ ـ ٦٤٣ و ٦٦٣ و ٦٦٦ و ٦٧٠ و ٦٧٥ و ٦٨٤ ، والحميدي في المسند ٣٨ : ١ ، وأبا يعلى في المسند ٢٨٥ : ١ ، ٥٧ : ٢ و ٦٦ و ٧٣ و ٨٦ و ٩٩ و ١٣٢ ، وفي المعجم : ٧٠ و ١٦٧ و ٢١٤ ، وابن شيرويه في الفردوس ٣١٥ : ٥ و ٣٢٧ ، وابن أبي الجعد في المسند : ٣٠١ ، وابن راهويه في المسند ٣٧ : ١ ، والبزار في المسند ٦٠ : ٣ و ٢٧٦ و ٢٧٩ و ٢٨٣ ـ ٢٨٤ و ٣٢٤ و ٣٦٩ ، ٣٣ : ٤ و ٣٨ ، والشاشي في المسند ١٢٧ : ١ و ١٤٧ و ١٦١ و ١٦٥ ـ ١٦٦ و ١٨٦ و ١٨٨ و ١٩٥ ، والطيالسي في المسند : ٢٨ ـ ٢٩ ، والبيهقي في السنن ٩ : ٤٠ ، وفي الاعتقاد : ٣٥٦ ، وابن أبي شيبة في المصنف ٣٦٦ : ٦ ، ٤٢٤ : ٧ ، وعبد الرزاق في المصنف ٤٠٦ : ٥ ، وابن أبي عاصم في السنة ٥٦٥ : ٢ ـ ٥٦٦ و ٦٠٠ ـ ٦٠٣ و ٦٠٩ ـ ٦١٠ و ٦٢٤ ، والخلال في السنة ٣٤٧ : ٢ و ٤٠٧ ، والهيثمي في مجمع الزوائد ١٠٩ : ٩ ـ ١١١ ، في موارد الظمآن ٥٤٣ : ١ ، والنووي في تهذيب الأسماء : ٣١٧ ، ومعمر بن راشد في الجامع ٢٢٦ : ١١ ، والسيوطي في =