المجتمع فتجعله في قبالة استحقاقات التعامل مع الطغاة ، وبين معصوم يمارس مهمة الحكم ويدعوهم لمحاسبة الحاكم لو أخطاء ، والكلام هنا أين أخطاء المعصوم ومتى؟!
وبقية حديثه مجموعة من التخبطات التي لم تستقر عند قرار ، فحاول أن ينفي حديث أهل البيت عليهمالسلام عن عصمتهم ، بطريقة تبعث على الاشمئزاز ، وإلا ما يمكن مخاطبة من يكذّب أوضح الواضحات؟ فحديثهم (صلوات الله عليهم) من الشهرة بمكان بحيث عرفوا به ، ونوقشوا به واستدلوا عليه كثيراً ، يمكن ملاحظته بمنتهى السهولة في أي كتاب متخصص في موضوع العقائد ، فنكران الوجود لا ينفيه.