Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
ترجمة المفسّر
٥
الأنوار السانحة في تفسير سورة الفاتحة
٧
المقدّمة
١١
الفصل الأوّل : في ما يتعلّق بالبسملة
١٥
الجنّة الأولى : في فضائلها وبعض ما يتعلّق بكتابتها
١٥
الجنّة الثانية : في إعرابها
١٧
الجنّة الثالثة : في بيان اشتقاق الاسم
١٨
الجنّة الرابعة : في الفرق بين الاسم والمسمّى والتسمية
١٩
الجنّة الخامسة : في بيان بعض ما يتعلّق بالاسم الأعظم «الله»
٣٣
المخزن الأوّل : في بعض ما يخصّ «الله» به دون سائر الأسماء
٣٣
المخزن الثاني : في بيان اشتقاق الجلالة وذكر الخلاف وما
٣٧
المخزن الثالث : في بيان مفهوم الجلالة ، وفي أنّه علم أم
٣٩
الجنّة السادسة : في ما يتعلّق بالرحمن الرحيم
٤٠
المرصد الأوّل : في بعض خواصّهما
٤٠
المرصد الثاني : في كشف الحجاب عن معانيهما
٤٢
الفصل الثاني : في بعض ما يتعلّق بقوله تعالى
(
الْحَمْدُ لِلَّهِ
)
٤٧
المقام الأوّل : في إعرابه وما يتعلّق به
٤٧
المقام الثاني : في فضيلة الحمد لله والشكر له ، وكيفيّة
٥٢
المقام الثالث : في التفرقة بين الحمد والشكر والمدح على
٥٥
الفصل الثالث : في تفسير قوله تعالى
(
رَبِّ الْعالَمِينَ
)
٥٩
المرصد الأوّل : في إعرابه
٥٩
المرصد الثاني : في معنى «الربّ» وما يتعلّق به
٦١
المرصد الثالث : في ذكر بعض كيفيّات تربيته تعالى لبعض
٦٢
المرصد الرابع : في بيان
(
الْعالَمِينَ
)
٦٦
المقام الأوّل : في معناه وما يتعلّق به
٦٦
المقام الثاني : في ذكر بعض العوالم وما يتعلّق بذلك إجمالا
٦٩
خاتمة : في بعض ما يتعلّق بـ
(
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
٧٣
الفصل الرابع : في بعض ما يتعلّق بتفسير عزّ وجلّ
(
مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
)
٧٥
المقالة الاولى : في ما يتعلّق بإعرابه
٧٥
المقالة الثانية : في معنى «المالك» و «الملك»
٧٦
المقالة الثالثة : في أنّ الأحسن في القراءة هو مالك أو ملك ، و
٧٧
المقالة الرابعة : في تفسير قوله
(
يَوْمِ الدِّينِ
)
٨٠
الفصل الخامس : في تفسير قوله تعالى
(
إِيَّاكَ نَعْبُدُ
)
٨٣
الفصل السادس : في تفسير قوله تعالى
(
وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
)
٨٧
المقالة الاولى : في إعرابه
٨٧
المقالة الثانية : في معنى الاستعانة ، ومجمل من التوكّل والتفويض
٨٧
المقالة الثالثة : في مجمل من الجبر والتفويض والأمر بين الأمرين
٨٩
الفصل السابع : في تفسير قوله تعالى
(
اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
)
٩١
المقالة الاولى : في إعرابه وما يتعلّق بذلك
٩١
المقالة الثانية : في معنى الهداية وما يتعلّق بذلك
٩١
المقالة الثالثة : في معنى
(
الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
)
٩٣
الفصل الثامن : في تفسير قوله تعالى
(
صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
)
٩٥
المقالة الاولى : في ما يتعلّق بإعرابه
٩٥
المقالة الثانية : في معنى الفقرة
٩٧
تفسير سورة الفتح
٩٩
المقدّمة
١٠١
(
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
١٠٢
(
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً
)
١٠٢
(
لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ
)
١٠٥
(
وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ
)
١٢٢
(
وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً
)
١٢٤
(
وَيَنْصُرَكَ اللهُ نَصْراً عَزِيزاً
)
١٣٤
(
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ
)
١٣٩
(
لِيَزْدادُوا إِيماناً مَعَ إِيمانِهِمْ
)
١٤٩
(
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَكِيماً
)
١٥٥
(
لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي
)
١٥٧
(
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً
)
١٦١
(
إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
)
١٦٢
(
لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ
)
١٦٤
(
إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما يُبايِعُونَ اللهَ
)
١٦٦
(
يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ
)
١٦٧
(
فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ
)
١٦٨
(
سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَأَهْلُونا
)
١٦٩
(
بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى
)
١٧٣
(
وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَعِيراً
)
١٧٦
(
وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
)
١٧٨
(
سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا
)
١٨٢
(
قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ
)
١٨٤
(
لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى
)
١٨٦
(
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
)
١٨٦
(
لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ
)
١٨٦
(
وَعَدَكُمُ اللهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هذِهِ وَكَفَّ
)
١٨٧
(
وَأُخْرى لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْها قَدْ أَحاطَ اللهُ بِها وَكانَ اللهُ عَلى
)
١٨٨
(
وَلَوْ قاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبارَ ثُمَ ... * سُنَّةَ اللهِ
)
١٨٩
(
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ
)
١٨٩
(
هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَالْهَدْيَ
)
١٩٠
(
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ
)
١٩٢
(
لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ
)
١٩٣
(
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
)
١٩٥
(
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ
)
١٩٦
(
وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ
)
١٩٧
اللمعة في تفسير سورة الجمعة
٢٠٥
المقدّمة
٢٠٧
(
يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
)
٢٠٧
(
هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ
)
٢١٧
وجوه في الفرق بين الرسول والنبيّ :
٢٢٢
(
يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ
)
٢٢٤
(
وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ
)
٢٣٣
(
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
)
٢٣٨
(
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ
)
٢٤١
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ هادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِياءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ
)
٢٤٥
(
قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ
)
٢٥٨
(
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
)
٢٦٢
(
فَإِذا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ
)
٢٧٤
(
وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها وَتَرَكُوكَ قائِماً
)
٢٧٧
تفسير سورة الملك
٢٨٧
المقدّمة
٢٨٩
(
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
٢٩٢
(
تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
)
٢٩٧
(
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
)
٣٠٤
(
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً
)
٣٢١
(
الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ
)
٣٣٥
(
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ وَجَعَلْناها رُجُوماً
)
٣٤٦
(
وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
)
٣٥٠
(
إِذا أُلْقُوا فِيها سَمِعُوا لَها شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ * تَكادُ تَمَيَّزُ
)
٣٥٢
(
كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُها أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ * قالُوا
)
٣٥٣
(
وَقالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ ما كُنَّا فِي أَصْحابِ السَّعِيرِ
)
٣٥٩
(
فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ
)
٣٦٢
(
إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ
)
٣٦٤
(
وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ
)
٣٦٩
(
أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ
)
٣٧٠
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا
)
٣٧١
(
أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ ... * أَمْ أَمِنْتُمْ
)
٣٧٥
(
وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ
)
٣٧٨
(
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ما يُمْسِكُهُنَّ
)
٣٧٩
(
أَمَّنْ هذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ
)
٣٨٢
(
أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا
)
٣٨٥
(
قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ
)
٣٨٧
(
قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * وَيَقُولُونَ
)
٣٨٩
(
فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هذَا الَّذِي
)
٣٩١
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ
)
٣٩٣
(
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ
)
٣٩٧
درّة الدرر في تفسير سورة الكوثر
٤٠١
المقدّمة
٤٠٣
(
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
)
٤٠٣
(
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ
)
٤٠٦
(
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ
)
٤٢٣
(
إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
)
٤٢٥
تفسير سورة التوحيد
٤٢٧
المقدّمة
٤٢٩
الآية الأولى : البسملة
٤٢٩
الآية الثانية :
(
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
)
٤٣٠
[المقصد] الأوّل : في الاولى [وهي كلمة «قل»]
٤٣٠
المقصد الثاني : في الثانية : [وهي كلمة «هو»]
٤٣٣
المقصد الثالث : في الثالثة
٤٣٩
المقصد الرابع : في الرابعة
٤٤٥
تذنيب :
٤٤٨
الآية الثالثة :
(
اللهُ الصَّمَدُ
)
٤٥٢
[ما هو تفسير الصمد؟]
٤٥٢
الآية الرابعة :
(
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ
)
٤٥٧
الآية الخامسة :
(
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
)
٤٦٥
خاتمة :
٤٦٩
الأوّل :
٤٦٩
الأمر الثاني :
٤٧٣
فهرس موضوعات الكتاب
٤٧٩
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
تفسير ستّ سور
تفسير ستّ سور
المؤلف :
الملّا حبيب الله الشريف الكاشاني
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
مؤسّسة شمس الضحى الثقافيّة
الصفحات :
485
تحمیل
تنزیل الملف Word
تفسير ستّ سور
204/485
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٢٠٤
البحث في تفسير ستّ سور