الكلام في أن التخيير ابتدائي أو استمراري........................................ ١٨٠
لو كان أحد التكليفين أو كلاهما تعبديا.......................................... ١٨٤
دوران الأمر بين شرطية شيء ومانعيته............................................ ١٨٤
الفصل الثالث : في الشك في تعيين المكلف به مع اختلاف المتعلق.................. ١٨٧
المعيار في الموافقة والمخالفة القطعيتين............................................. ١٨٧
الكلام في المخالفة القطعية..................................................... ١٩٠
جريان الاصول في أطراف العلم الإجمالي......................................... ١٩٠
المختار في المقام............................................................... ١٩٦
كلام المحقق النائيني............................................................ ١٩٨
الضابط في امتناع جريان الأصل في أطراف العلم.................................. ٢٠٤
لو علم اما بحرمة شيء أو استحباب آخر........................................ ٢٠٦
لو علم ببطلان الفريضة أو النافلة............................................... ٢٠٨
الكلام في وجوب الموافقة القطعية................................................ ٢١٠
الكلام في استفادة جعل البدل من أدلة الاصول................................... ٢١٥
الكلام في الردع عن وجوب الموافقة القطعية....................................... ٢٢٠
الكلام في جريان الأصل في بعض الأطراف....................................... ٢٢١
القول بالرجوع للقرعة.......................................................... ٢٢٦
تنبيهات
الأول : فيما لو ثبت التكليف الاجمالي.......................................... ٢٣١
الثاني : فيما لو اختلفت الاطراف حقيقة......................................... ٢٣٥
الثالث : المعيار لترتيب الآثار................................................... ٢٣٦
لو امتاز بعض الأطراف بأثر................................................... ٢٣٧
الرابع : في لزوم فعلية التكليف على كل حال..................................... ٢٤١
الكلام في عدم الابتلاء........................................................ ٢٤٣
لو شك في دخل الابتلاء في التنجيز............................................. ٢٥٠
الشك في دخل الابتلاء في التنجيز.............................................. ٢٥٠
حكم الشك في تحديد الابتلاء.................................................. ٢٥٢
لو شك في الابتلاء بنحو الشبهة الموضوعية....................................... ٢٥٦