وشعوره ولسانه وعمله.
(وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) على ما رزقكم الله من الفرصة في طاعته وفي القيام بما يصلح أمر دينكم ودنياكم ، فإن ذلك من النعم التي تستحق الشكر ، وأي نعمة أفضل من النعمة التي تهيّئ للإنسان سعادة الدارين.
* * *