(وأجيب بمنع الرواية وبعد التسليم) ص ٥٣ س ٣ في المغسول دليلا (على أنّها مغسولة إذ وجود التحديد لا يدلّ) ص ٥٥ س ٣ ومصاحبة حور عين (حذف المضاف ورجّح هذا الوجه أبو علىّ الفارسي في كتاب الحجّة في القرآن) ص ٦٤ س ٢ بما كان عن شهوة (وأوجبنا فيه الوضوء) ص ٧٥ س ٩ أى لا تصلّوا في تلك الحال (ولا يخفى ما فيه من المبالغة في النهي عن الصلاة وأنتم سكارى بضمّ السين وإثبات الألف وقرء بضمّ السين بدون الألف كحبلى على أن يكون صفة للجماعة وبفتحها بدونها على أن يكون جمعا نحو هلكى وجوعى أو مفردا نحو امرأة سكرى فيكون صفة للجماعة : أى وأنتم جماعة سكرى ، وقرء بالفتح مع الألف جمع سكران كحيارى جمع حيران قيل : في الآية دلالة على أنّ مرتكب الكبيرة لا يخرج عن الايمان)
ص ٧٥ س ٩ لو أتى بها (في تلك الحال) ص ٧٦ س ٦ من الأدعية والأذكار (وإنّ صلاة من أحاطت به الخطرات والوساوس الشيطانيّة في تلك الحال فلا يفقه ما يجرى على لسانه بعيدة عن مرتبة القبول ، وإن حكم له ببراءة الذمّة ظاهرا لطفا وعناية منه تعالى) ص ٧٧ س ٥ لا يرفع الحدث (إذ لو رفعه لا يصحّ إطلاق الجنب على المسافر المتيمّم) ص ٧٧ س ١٧ الاجتياز (ومنه يعلم النهي عن قربان الصلاة نفسها في ذينك الحالين بطريق أولى)
ص ٨٠ س ١٥ مخلصين له الدين (أي العبادة أومأ يوجب الدين : أى الجزاء والأجر وهو العبادة أيضا وهو) ص ٨٠ س ٢٠ إلّا بعد تأكيده بالإخلاص (وقد يستدلّ به على عدم صحّة عبادة الفاسق سيّما مع إصراره على الكبائر لأنّه غير مستقيم على طريق الحقّ والصواب بسبب الأعمال الفاسدة اللهمّ إلّا أن يراد بهم المائلين إلى الإسلام عن الأديان كلّها كما في بعض التفاسير) ص ٨١ س ٥ أى دين الملّة القيّمة الحقّة أي عبادة الملّة المستقيمة الحقّة والمراد بالدين الملّة كما تدلّ عليه قراءة بعضهم ، وذلك الدين القيّمة) ص ١٠٨ س ٦ شاهدة [مشاهدة] ص ١٢١ س ٤ من الشارع (مع مراعاة جميع الشرائط المعتبرة فيها من الستر والاستقبال وطهارة البدن والمكان ونحوها من الشرائط المبيّنة في محلّها) ص ١٢١ س ١١ والتساوي (فالمراد بها ما يكون