ومقتضى الظهور أنها حال. فأي من الظهورين نقدم؟
وجوابه : إننا إن كنا متمسكين بالقواعد النحوية ، فتقديم المفعولية أولى. وإلا فالظهور أولى. لأن ظهور القرآن حجة. فيتعين أن تكون حالا ، وهذا هو أقرب إلى الوجدان.
هذا بعد ضمّ جانب الكبرى : وهو إمكان أن تنصب رأى القلبية مفعولا واحدا ، كما قلنا ... إلى جانب الصغرى : وهو ظهور الجملة بالحالية.