«إعجاز القرآن» ، وأبطل ما عداه بما لا حاجة إلى التطويل به ، وعلى اعتباره دوّن أئمة العربية علم البلاغة ، وقصدوا من ذلك تقريب إعجاز القرآن على التفصيل دون الإجمال ، فجاءوا بما يناسب الكامل من دلائل الكمال.