التطورات العلمية إلى قيام الساعة أنها في نهاية مطافها لا تجد بدا من الإذعان لإعجاز القرآن فإن خالق القانون العلمي ، والمخبر عنه في القرآن الكريم واحد ، ألا وهو الله الذي أتقن كل شيء خلقه ، (ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) ، (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ).