جوهر لأكثر من جوهر تفاديا عن لزوم التجزي ، فقد كابر مقتضى العقل بل الحس ، فإن تأليف الجسم من الجواهر عند من يقول بها لا يتصور بدون ذلك.
قلنا : القائلون بتضاد الأكوان لا يجعلون المماسة منها أمرا اعتباريا.