وقيل أيضا : ان المصلوب لأجل بعده عن العيون وتعذر التفقد والتأمل فيه ، لا يمتنع أن يشتبه لسواه. وهذا واضح وغير موجب أن يتعدى الشك فيه الى المواضع الخالية من أسبابه.