٣ ـ الجدال والمراء.
٤ ـ الخصومة والنّزاع واللّجاج في الكلام.
٥ ـ التّكلم حول المنكرات ، مثل الشّراب والقمار وما شابهه.
٦ ـ التكلّف في الكلام ، والتّصنع في السّجع والقافية.
٧ ـ البَذاءة
٨ ـ اللّعن لغير مستحقّيه.
٩ ـ الغِناء.
١٠ ـ المِزاح الرّكيك.
١١ ـ السّخرية والإستهزاء بالآخرين.
١٢ ـ إفشاء أسرار الناس.
١٣ ـ الوعود الكاذبة.
١٤ ـ الكذب والأخبار الكاذبة.
١٥ ـ الغيّبة.
١٦ ـ النمَّيمة.
١٧ ـ النّفاق في اللّسان ، «أو كما يقال ذو اللسانين».
١٨ ـ المدح لِغَير مُستَحقّيه.
١٩ ـ الكلام والتّحدث بدون تفكّر وتدبّر ، حيث يُصاحبه الوقوع في الخطأ والاشتباه عادة.
٢٠ ـ التّساؤل عن الامور المعقدّة والغّامضة ، التي تخرج عن قُدرة المسؤول ، هذا وإنّ الدّقة في البحث ، أثبتت لنا أنّ الآفات لا تَنحصر بهذه الامور فقط ، فالمرحوم الكاشاني والغزالي ، ربّما لم يكن قَصدهما ، إحصاء جميع عناصر الخلل والزّيغ في اللّسان ، ولذلك فإنّنا نضيف إلى هذه الموارد العشرين ، موارد اخرى ، وهي :
١ ـ التّهمة.