لد الميتة عندهم وهؤلاء قالوا بالدبغ لإزالة الزهومة الّتي في الجلد. إذ هو طاهر قبل الدبغ) ص ١٨٢ س ١٠ تطمئنّ إليه (فهو فعل بمعنى مفعول) ص ١٨٤ س ١٤ أو المترددون (لا المساجد أنفسها) ص ١٨٤ س ١٦ قلنا (الكلام مع التقييد) ص ١٨٥ س ٦ وترابها طهورا (لكن لا يخفى أنّ آخر الآية قد ينافيه فتأمل)
ص ١٨٦ س ٢٤ المسجد الحرام (أمّا غيره من المساجد فيجوز دخوله بإذن المسلم) ص ١٨٩ س ٣ إلى الله (إنّما يكون بسببه) ص ١٩١ س ١٥ أو مكانه (فهو الصلاة) ص ١٩٢ س ٢ في الطاعة (ويكون المراد بالدعاء الصلاة سمّاها دعاء لأنّ أشرف أجزائها الدعاء) ص ١٩٨ س ١٨ ميميّا (وحيث ورد الخبر الصحيح بالتفسير السابق فاللازم المصير إليه) ص ٢٠٣ س ٣ والمخافة (فهو قريب من الأوّل) ص ٢٠٩ س ١٣ القياس (يقتضي) ص ٢١٣ س ١٤ بعد [ويبعد خ ل] ص ٢١٥ س ١٨ العلّة (فيجب الاستعاذة عند كلّ قراءة) ص ٢١٧ س ١ من الركعة (الثانية) ص ٢١٧ س ١١ العليم (لما في ذلك من الجمع بين آيتي الاستعاذة) ص ٢٢١ س ٦ حولا (وأمسك الله) ص ٢٢٢ س ١٧ ووالدين [والدنيا خ ل] ص ٢٢٧ س ١٠ للمخاطب (بالسلامة من كلّ مكروه ومبغض للحياة)
ص ٢٢٧ س ١٢ تحت الدعاء (وإنّما قلنا : إنّ السلام هنا هو المراد لوجوب الجواب بالأحسن أو المثل المستفاد من قوله) ص ٢٢٨ س ١٦ الواردة في (ردّ) ص ٢٣٢ س ٦ ظاهرهم نعم (ويمكن أن تكون في الآية دلالة عليه لأنّه تعالى عبّر عن الردّ بالتحيّة والظاهر أنّ التحيّة إنّما يتحقّق مع الإسماع كما هو المعهود في العرف خ ل) ص ٢٣٤ س ٨ بالرواية عنهم (ولكن ثبوت هذا الحكم بهذه الرواية لا يخفى ما فيه) ص ٢٤٥ س ١٧ على ذكري (واستدعائها) ص ٢٤٦ س ٢ الفائتة (أى عنده) ص ٢٤٨ س ٧ للإزالة (وقرء أخفيها بفتح الألف بمثنى أظهرها قال الزجاج : وهذه القراءة أبين)
ص ٢٥٥ س ٨ في التجريد (ولأنّه تعالى منزّه عن أن ينعم ليأخذ عوضا عن نعمه بل النعم من تفضّل والثواب الواصل إلى العباد جزاء عن التكاليف الثابتة عليهم فإنّ إيصال الثواب من دون التكليف الطاعة غير ممكن لكون الثواب مشتملا على التعظيم