لا يختلفان من حيث الالتفات والملاحظة والتصوّر جزما.
فقد تلخّص ممّا ذكرنا كله : أن الرجوع إلى أصالة عدم الجزئيّة في محل البحث بأي معنى فرض لها لا محصّل له.
__________________
(٢) المصدر السابق : ج ٢ / ٣٣٨.