وبالرغم من عدم وجود منافاة بين هذه التفاسير الثلاثة ، لكن التّفسير الأوّل أقرب ، خاصّة وأنّه يتفق مع الرّواية المنقولة في تفسير علي بن إبراهيم القمي في ذيل هذه الآية.
* * *