ويؤسفنا أنّ الحديث مع ما في متنه من العلات ، غير موصول السند إلى الإمام ، فالرواية مرفوعة وهو نوع من المرسل الذي لا يعتمد عليه.
وفي هذا المقال يلمس القارئ حقيقة ناصعة هي من أجلى الحقائق الدينية ألا وهي مغزى كون النبي لا يحسن القراءة والكتابة قبل أن يختاره الله تعالى للتبشير والانذار.
نعم بقي الكلام في أمره صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد البعثة ولأجل ذلك عقدنا لتحقيقه الفصل التالي :