٢٥ ـ قال عمر : لا أحياني الله لمعضلة لا يكون فيها ابن أبي طالب حيّاً، أخرجه : محمّد جار الله القرشيّ.١
٢٦ ـ قال عمر : لا بقيت في قوم لست فيهم يا أبا الحسن. أخرجه : ابن عساكر،٢ والفخر الرازيّ.٣
٢٧ ـ قال عمر : لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الحسن. أخرجه : الخوارزميّ.٤
٢٨ ـ قال عمر : لا خير في عيش قوم لستَ فيهم يا أبا الحسن. أخرجه : محمّد جار الله القرشيّ.٥
٢٩ ـ قال عمر : لا عشتُ في قوم لستَ فيهم يا أبا الحسن. أخرجه : ابن عساكر.٦
٣٠ ـ قال عمر : لولا عليّ لضلّ عمر. أخرجه : الباقلّانيّ.٧
٣١ ـ قال عمر : لولا عليّ لهلك عمر. أشرنا فيما سبق أنّ الخليفة عمر بن الخطّاب ردّد وكرّر قوله : «لولا عليّ لهلك عمر» في الكثير من الأحيان التي كانت تتعسّر عليه المعضلات ويلتمس حلّها من أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام.
٣٢ ـ قال عمر لعليّ عليهالسلام : لولاك لافتضحنا. أخرجه : البلاذريّ،٨
_______________________
١ ـ الجامع اللطيف ٢٣.
٢ ـ تاريخ مدينة دمشق ٤٢ / ٤٧٠.
٣ ـ التفسير الكبير ٣٢ / ١٠، ذيل تفسير سورة التين.
٤ ـ المناقب ٩٦.
٥ ـ الجامع اللطيف ٢٣.
٦ ـ تاريخ مدينة دمشق ٤٢ / ٤٠٧.
٧ ـ التمهيد ١٩٩.
٨ ـ فتوح البلدان ٥٥.