«فهو لك حلال».............................................................. ٥٦
«وما لكم والقياس إنّما هلك من هلك من قبلكم بالقياس»........................... ٥٧
«إذا جاءكم ما تعلمون فقولوا به وإن جاءكم ما لا تعلمون فها»...................... ٥٧
«أن يقولوا ما يعلمون ويكفّوا عمّا لا يعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدّوا الى الله حقّه»... ٥٧
«كفّ واسكت».............................................................. ٥٨
ويجلوا عنكم فيه العمى ويعرّفوكم فيه الحقّ»......................................... ٥٨
«حلال بيّن وحرام بيّن وشبهات بين ذلك ، فمن ترك الشّبهات نجا من المحرّمات ، ومن أخذ بالشّبهات ارتكب المحرّمات فهلك من حيث لا يعلم»......................................................................... ٥٨
«أيّما إمرئ ركب أمرا بجهالة».................................................... ٦٠
«وإنّما الأمور ثلاثة أمر بيّن رشده فيتبع ، وأمر بيّن غيّه فيجتنب ، وأمر مشكل يردّ علمه الى الله تعالى ورسوله» «حلال بيّن ...» ٦٣
«إنّ في حلالها ـ أي الدنيا ـ حسابا وفي حرامها عقابا وفي الشّبهات عتابا فأنزل الدّنيا بمنزلة الميتة ، خذ منها ما يغنيك ، إن كان حلالا كنت قد زهدت فيها ، وإن كان حراما لم تكن أخذت من الميتة ، وإن كان العتاب فالعتاب سهل يسير» ٦٤
«سألته عن الرّجل منّا يشتري من السّلطان من إبل الصّدقة وغنم الصّدقة وهو يعلم أنّهم يأخذون منهم أكثر من الحقّ الذي يجب عليهم؟».............................................................................. ٧٠
«ما الإبل والغنم إلّا مثل الحنطة والشعير وغير ذلك لا بأس به حتى تعرف الحرام بعينه».. ٧٠
«اشتر منه»................................................................... ٧٠