لا همّ إن العبد يمن |
|
ع رحله فامنع رحالك (٥) |
لا يغلبن صليبهم |
|
ومحالهم غدوا (٦) محالك |
قال ابن هشام (٧) : هذا ما صح له عندي.
وقال عكرمة بن عامر بن هاشم بن عبد مناف (٨) :
لاهمّ؟؟؟ اخز الأسود بن مقصود |
|
الآخذ الهجمة (٩) فيها التقليد |
بين (حراء فثبير) (١٠) فالبيد |
|
يحبسها (١١) وهم أولات التطريد |
__________________
(١) في (ب) ، (ج) ، (د) «العسكر».
(٢) في (ج) «الباب» أي باب الكعبة».
(٣) في (أ) ، (ج) «فما» والاثبات من (ب) ، (د).
(٤) انظر : ابن هشام : السيرة ١ / ٥١ ، وابن جرير الطبري ـ تاريخ ٢ / ٢٢٧. وقد أثبت الطبري أبياتا أكثر مما أثبته ابن هشام والسنجاري.
(٥) عند ابن هشام والطبري «حلالك».
(٦) في (ب) ، (د) «عدوا». وفي (ج) «أبدا». وغدوا أي غدا.
(٧) ابن هشام ـ السيرة ١ / ٥١.
(٨) عكرمة بن عامر بن هاشم بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي. ابن هشام ١ / ٥١.
(٩) ذكر ناسخ (ج) أن في نسخة أخرى «ذات».
(١٠) في (ج) ما بين قوسين «حرف ثبير».
(١١) في (ب) ، (ج) «يحسبها». وعند ابن هشام «يحبسها وهي».