يكن كلام أحد من
البشر في ذلك الوقت ، لأن الجميع كانوا يجهلون هذا ، ولا سيما أن أهل الكتاب من
اليهود كانوا ينكرونه.
بهذه المعجزة نأتي
على ختام الكلام في الإعجاز الغيبي ، لننتقل إلى الإعجاز العلمي في القرآن ، كما
أسلفنا في التقسيم ، والله المستعان.
* * *