__________________
هاشم الحسيني العميدي في مشهد مَنْ جعل الله الشفاء في تربته وإجابة الدعاء تحت قبّته سيّد الشهداء أبي عبدالله الحسين صلوات الله عليه وعلى الأئمّة من ذرّيّته في يوم الأحد الحادي عشر من شهر شعبان من شهور سنة ١٠٥٨ الثامنة والخمسين بعدالألف من الهجرة.
وفي حاشية «ش» : بلغ قبالاً بنُسخ عديدة فصحّح إن شاء الله تعالى ، إلاّ أنّ في النُّسَخ اختلافاً في تقديم بعض الأبواب من كتاب الصوم والحجّ وتأخيرها أشرت إليه ، وكتب الفقير إلى عفو الله تعالى حيدر علي ابن ميرزا محمّد الشرواني عفي عنهما.
وفي «ح» : تمّ كتاب علل الشرائع والأحكام والأسباب ، والحمد لله ربّ العالمين ، وسلّم تسليماً كثيراً ، تمّ الكتاب بعون الملك الوهّاب في يوم الأحد ثامن شهر جمادى الثانية سنة ١٠٦٤.
وفي «ن» : تمّ كتاب علل الشرائع في وقت ضحى يوم السبت ٢٦ جمادى الثانية سنة١٠٥٨ من الهجرة.
وفي «س» : تمّ كتاب علل الشرائع والأحكام بعون الله الملك العلاّم وبمحمّد وآله عليهوعليهم السلام. قد فرغت من تسويده في ليلة الأربعاء تاسع شهر ربيع الآخر في يدالضعيف النحيف الجاني الفاني الراجي إلى عفو ربّه الغني المغني ابن درويش محمّدأمين حاجي الشهير رادي سنة سبعين بعد الألف من الهجرة النبويّة عليه السلاموألف ألف التحيّة التحيّة.
وفي «ع» : تمّ كتاب علل الشرائع والأحكام والأسباب ، والحمد لله ربّ العالمين. قدفرغت من تسويده وخلصت من تنميقه ، وأنا العبد الضعيف إلى الله الغني محمّد تقي بن حيدر السهروردي الشهير بشولستاني في عصر يوم الاثنين ثامن شهر ذي قعدة سنة إحدى وستّين بعد الألف.
وفي «ل» : تمّ كتاب علل الشرائع والأحكام والأسباب ، والحمد لله ربّ العالمين ، في عشر الآخر شهر محرّم الحرام سنة ١٠٠٥ في المشهد المقدّسة الرضيّة الرضويّة صلوات الله وسلامه عليه [ وعليه ] ألف التحيّة والثناء ، في يد أقلّ خلق الله وأضعف عباده حسن علي ابن تاج الدين الأنصاري استرآبادي ، اللّهمّ اغفر لكاتبه وقارئه وناظره .