والأنغام ى والسلام ى (٢ / ٢٦٥).
٢٣ ـ (الخروج) لا يكون إلا أحد الأحرف الثلاثة : الألف ، والواو ، والياء. (١ / ٤٠٥).
٢٤ ـ قد تقع الألف (تأسيسا) قبل كاف الخطاب الحرفية المجردة عن الاسمية ، فى نحو : ذلك وكذلك. (١ / ٥٣١ ، ٥٣٣).
٢٥ ـ استجازوا الجمع بين الياء والواو ردفين ، نحو : سعيد وعمود ، واستكرهوا اجتماعها وصلين ، نحو : (الغراب الأسود) مع (أو مفتدى) و (فى غيرى). (١ / ١٢٧ ، ١٥٤ ، ٢٦٥).
٢٦ ـ لم يستجيزوا اجتماع الألف مع كل من الواو والياء ردفين ، نحو : عماد مع عمود أو سعيد (١ / ١٥٤ ، ٢ / ١٠٣).
٢٧ ـ كثرت حروف المد قبل حرف الروىّ ك (التأسيس والردف). ليكون ذلك مؤذنا بالوقوف ، ومؤديا إلى الراحة والسكون ، وكلما جاور حرف المدّ الرّوىّ كان آنس به وأشدّ إنعاما لمستحقه. (١ / ٢٥١).
٢٨ ـ الشعر المجزوء إذا لحق ضربه قطع لم تتداركه العرب بالرّدف ، وذلك أنه لا يبلغ من قدره أن يفى بما حذفه الجزء ، ومنهم من يلحق الردف على كل حال. (١ / ٥١٨).
٢٩ ـ تستعمل حروف المد فى : الردف والوصل والتأسيس والخروج ، وفيهن يجرى الصوت والغناء والحداء والترنم والتطويح. (٢ / ٣٣).
٣٠ ـ همزة نحو ، رأس وبأس ، إذا خففت وهى فى موضع الردف جاز أن تكون ردفا ، فيجوز أن تجمع (راس وباس) مع (ناس) فى القافية ، وجاز أيضا أن يراعى حالها قبل التخفيف ، فيجمع بينها وبين نحو (فلس وضرس) وذلك لا يكون فى قصيدة واحدة ، وإنما فى قصيدتين (٢ / ٢٥٧).
٣١ ـ يجوز أن يجمع فى الردف بين نحو (عمود) و (يعود) من غير تحاش ولا استكراه ، وإن كانت واو (عمود) أقوى فى المد من واو (يعود) من حيث كانت الثانية أصلها الحركة (٢ / ٢٦٥).
٣٢ ـ يجوز أن يجمع بين نحو (باب) و (كتاب) ردفين ، وإن كانت ألف كتاب مدا صريحا وهى فى (باب) أصل غير زائد. (٢ / ٢٦٥).