٨٧ ـ قال : جاء عن العرب : رجل مهوب ، وبرّ مكول ، ورجل مسور به ، وقياس هذا كلّه أن يكون مما قلبت فيها الياء واوا ، لأن المحذوف منه واو مفعول ، لا عينه. (١ / ٢١٦).
٨٨ ـ قال : الميم فى (دلامص) زائدة ، وزنه (فعامل). (١ / ٤٢٩).
٨٩ ـ قال : إذا ثبت أن أحد المضعفين زائد ، فهو الأول. (١ / ٤٣٦).
٩٠ ـ قال : فى (أشياء) قلب مكانىّ. (١ / ٤٤٦).
٩١ ـ قال : إذا خففت (فعل) من (وأيت) قلت : أوى. (١ / ٤٥٦).
٩٢ ـ قال : مثال (فعل) من (جئت) هو : (جىء) وأصله (جئ) كسرت الفاء محافظة على الياء. (١ / ٤٦٧).
٩٣ ـ قال : النسب إلى (تهامة) هو (تهام) كأنهم نسبوه إلى (فعل) أو (فعل) وكأنهم فكّوا صيغة (تهامة) فأصاروها إلى (تهام) أو (تهم) ثم أضافوا إليه ، فقالوا : تهام. (١ / ٤٧٢).
٩٤ ـ ذهب ـ مع سيبويه ـ إلى أن المحذوف من المصادر فى نحو (إقامة) واسم المفعول فى نحو (مقول ومبيع) هو الحرف الزائد فى (إفعال) و (مفعول). (٢ / ٨٩).
٩٥ ـ قال : مثال (فعل) من (وأيت) هو (وؤى) فإذا خفف صار (أوى). (٢ / ٢٥٧).
٩٦ ـ مذهبه أن (هلمّ) مركبة من (ها) للتنبيه و (لمّ). (٢ / ٢٧٦).
٩٧ ـ قال : (لبّيك وسعديك) معناهما : كلما كنت فى أمر فدعوتنى إليه أجبتك وساعدتك عليه. (٢ / ٢٨٣).
٩٨ ـ مذهبه أن الألف فى (آءة) منقلبة عن الواو ، حملا على الأكثر ، إذا لم يرد دليل يشير إلى أصلها. (٢ / ٣٠٢).
٩٩ ـ مذهبه فى قولهم : إنى لأمرّ بالرجل مثلك ـ أن حرف التعريف مراد فى (مثلك) كأنه قيل : إنى لأمرّ بالرجل المثل لك. (٢ / ٣٢٩).
١٠٠ ـ مذهبه ـ مع سيبويه ـ فى قوله تعالى : (وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ) أن أصله (وى) اسم سمّى به الفعل فى الخبر ، ومعناه : أعجب ، ثم قال مبتدئا : كأنه لا يفلح الكافرون. (٢ / ٣٨٩).
١٢ ـ الخليل بن أسد
١٠١ ـ قال : قرأت على الأصمعى هذه الأرجوزة للعجاج وهى : (يا صاح هل تعرف