العلمية المعاصرة ، إنه الله الذي قال له : (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ ، وَكانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيماً).
إنها الآية الناطقة الدالة على أن هذا القرآن ما كان لأحد أن يفتريه أو يتقوله إذ : (لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً).
ولكنه كلام الله الذي (لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ) يدل به خلقه في كل زمان ومكان على قدرته وعظمته.