Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة الكتاب
كانت هذه الصحف في خزانة كتب مشهد أمير المؤمنين ((ع))
٣٢
ذكر خلق الملأ في أيّام الأسبوع
٣٢
خلق الله آدم على صورة كان قد صورها في اللوح
٣٣
خلق النبيّ محمّد واوصيائه «(ع)» وعدد الأنبياء والرسل
٣٥
اول من تنشق عنه الأرض نبيّنا محمّدا «(ص)»
٣٦
اقام الله آدم في الجنة خمس ساعات
٣٦
اول ما فرض الله صلاة الظهر وهي الأولى وفرض على آدم وذريته في اليوم والليلة خمسين ركعة
٣٦
صام آدم من نيسان ثلاثة أيّام وحج البيت وبنى الكعبة
٣٦
حديث قذف الجبال حجرا حجرا لبناء البيت
٣٧
أولاد آدم ووصيته لشيث
٣٧
يوم 27 شهر رمضان كتابا فيه الألسن
٣٧
مدة مرض آدم بالحمى ووقت وفاته في المحرم وغسله وتكفينه ودفنه في جبل ابي قبيس ووجهه الى الكعبة وعمر 1030 سنة وبقيت حواء بعده سنة ودفنت الى جنبه
٣٧
الصحف النازلة على شيث فيها الشرائع وحجه البيت ومدة بقائه ومحل دفنه
٣٨
صفة الموت النازل بابن آدم
٣٨
كتاب فيه سنن إدريس في وقف المشهد بالكوفة يسمى بالطاهر
٣٩
وصايا قدسية في الإرشاد والوعظ والصيام
٣٩
وصايا قدسية في الصلاة
٤٠
كيفية الصلاة المفروضة
٤١
«ما في التوراة»
نسخة من التوراة كانت في مكتبة الشيخ ورّام
٤٠
مقدار عمر آدم ومدة بقاء الطوفان وأولاده الثلاثة في السفينة ومقدار عمر نوح
٤٠
حديث سارة وهاجر وان التسمية باسماعيل وإسحاق نزلت من السماء
٤١
حديث ما جرى على هاجر وولدها وان إسماعيل يتعلم الرمي ويتزوج من أهل مصر وانه الذبيح
٤٢
يوسف باعه اخوته بعشرين مثقالا ذهب وعمره عشرون سنة
٤٣
عمر يعقوب 147 سنة ويوسف 120 سنة
٤٣
بكى يوسف على ابيه سبعة أيّام والمقربون ناحوا سبعين يوما
٤٣
الخصال التي اختص بها هارون وبنيه من موسى ((ع)) و
٤٣
الاكل الذي اختص به هارون وأولاده
٤٤
خصائص اخرى لهارون وبنيه من قدس الرب الى (ص)
٤٤
ومن شرح هذه الخصال تعرف المراد من قول الرسول «(ص)» انت مني بمنزلة هارون من موسى
٤٦
كانت جبال فاران وطن إسماعيل
٤٦
عمر موسى 120 سنة ومحل قبره
٤٦
نياحة بني إسرائيل على موسى أربعة أشهر وعشرا
٤٧
«ما في الزبور»
في زبور داود ان الله اخبر ان العباد يتخذون عيسى «(ع)» إلها لاحيائه الموتى
٤٧
مواعظ وتذكير بالآخرة
٤٧
امر الله تعالى داود بان يعلم سليمان بنبوة محمد «(ص)» وان امته ترث الأرض
٤٨
مثل لطيف في الزبور يعلمنا وخامة تقديم عمل الدنيا على الآخرة
٤٨
نصائح لطيفة في الزبور وص 51 وص 53
٤٩
من ابناء الزبور انه ستحرف كتب الرب
٥٠
حرمة اكل الربا وعدم قبول الصدقة من حرام
٥٠
غضب الله على بني إسرائيل لانهم يساهلون الغني المذنب وينتقمون من الفقير المذنب
٥٠
مثل لطيف من امثال الرب للمغتر بالدنيا
٥١
مثل لطيف للدلالة على قبول التوحيد بالعمل
٥٢
«ما في الإنجيل»
أربعة عشر جيلا من إبراهيم الى داود وكذلك من داود الى سبي بابل وكذلك من داود الى عيسى
٥٣
تفصيل ولادة عيسى الى (ص) 55
٥٣
نصائح عيسى وكراماته
٥٦
أسباب قتل يحيى
٥٧
الإنجيل يبشر بالنبي محمد (ص)
٥٧
اخبار عيسى بانتزاع ملك بني إسرائيل لأمم اخرى
٥٨
اخباره «(ع)» بعوده الى الدنيا ولم يعين الوقت
٥٩
خذلان تلامذته والقاء الشبه عليه وانهم يشكون فيه
٥٩
ظهور الظلمة عند الصلب 9 ساعات
٦١
عمر عيسى ثلاثون سنة
٦١
بشارة عيسى بمحمد (ص) وان اسمه (فارقليط) الى (ص) 63
٦٢
تعجب الشريف النقيب المؤلّف ممن يزعم ان عيسى هو الرب وهو يقرأ في الإنجيل كثيرا انه قتل وصلب ودفن وعاد وخرج من القبر
٦٢
«المنتخب من التفاسير»
الاستدلال على صحة الرجعة ورواية لمخالفين (ص) 66 تؤيده
٦٤
يظهر من الكشّاف ان ابن ملجم يضرب عليا ((ع)) أيضا بعد الممات
٦٥
الاستدلال على قول المجبرة الكافر لا يقدر على الايمان
٦٨
كتاب الطرائف للشريف النقيب رضيّ الدين
٦٩
ما يتعلق بحديث الغدير
٦٩
بيان السبب في ترك البسملة من براءة ورأي المؤلّف
٧١
تفسير قوله تعالى (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) ورأي المؤلّف
٧٢
المراد من قوله* واوحينا الى أم موسى*
٧٥
المراد من الرجلين في قوله* على رجل من القريتين*
٧٦
بين العمرانين جد عيسى بن مريم واب نبي الله موسى سنة 1800
٧٩
آية* (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ) * مختصة بجميع ذرّية النبيّ ص
٧٩
ذكر الاشكال على قوله تعالى* (أَوَّابٌ) * واجوبة المؤلّف عنه
٨٢
تسبيح الجبال والدوابّ على الحقيقة لا بمقتضى الحال
٨٣
الكلمات التي أنزلت على إبراهيم الخليل* ع* عشرة وهي من السنة
٨٣
تقريب المؤلّف الاستدلال على كون الإمامة بالاختيار
٨٤
حديث الرسول* ص* مقامي معكم خير لكم ومفارقتي خير لكم ورأي المؤلّف
٨٥
المستهزءون برسول الله خمسة وما جرى عليهم من البلاء
٨٦
حديث الجفنة النازلة من السماء من طريق الجمهور ورواه في الكشّاف اقول لعله في تفسير آية* (إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) *
٩٠
حديث المباهلة روى من أحد وخمسين طريقا وذكره مفصلا
٩١
السيّد والعاقب عرفا انه* ص* صادق وخالفاه
٩٥
آية (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) إلخ نزلت في علي* ع* و
٩٥
الرجال الذين رووا نزولها في أمير المؤمنين* ع*
٩٦
اعتقاد ابي رافع بامير المؤمنين استفاده من رسول الله* ص*
٩٧
كان عمر بن الخطّاب يقول تصدقت من مالي 24 مرة على ان ينزل في قرآن فما نزل
٩٧
الاعمال تعرض رسول الله وعلى الأئمة
٩٨
روى من خمسين طريقا ان الهادي علي* ع* في قوله* (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ) إلخ*
٩٩
المسجد الاقصى بيت المقدس
١٠٠
عدد الأنبياء
١٠١
المراد من قوله تعالى* (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ) * والإشارة مبارزة حمزة وعبيدة وعلي* ع* يوم بدر
١٠٢
حديث ما جرى لرسول الله مع قريش لما نزل قوله* وانذر عشيرتك*
١٠٥
آية التطهير نزلت في أهل الكساء
١٠٦
بالأئمة من آل الرسول يغفر للناس وبهم يفتح ويختم
١٠٧
المراد من قوله تعالى* (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) * أمير المؤمنين* ع*
١٠٨
قول علي* ع** سلوني إلخ* واعتراض ابن الكواء عليه
١٠٩
صفة شجرة طوبى ومن يأوي إليها
١٠٩
عدد الجراحات التي في جسد أمير المؤمنين* ع* يوم احد
١١٢
البساط الذي جلس عليه جماعة وأمر علي* ع* الريح فسارت بهم الى الكهف وفيه أمر رسول الله بالبيعة لعلي* ع*
١١٣
إذا قام الحجة* ع* بعث قوما من الشيعة ينصرونه
١١٦
سمى الله النوم وفاة واليقظة بعثا
١١٧
حديث ارميا مع قومه واحتباس الوحي عنه وما جرى عليهم من بخت نصر
١١٧
حديث أهل ابلة والحيتان التي نهوا عن صيدها
١١٨
مسخ الله فرقة من قوم ثمود ذرا لمداهنتهم أهل المعاصي
١١٨
وخامة عاقبة الشكوى الى العباد
١٢٠
من سنة إبراهيم وإسحاق لا تقام الجماعة الا في أحد عشر رجلا
١٢٠
اخذ رسول الله البيعة لعلي في عشرة مواطن
١٢١
المراد من قوله (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) البيعة لعلي* ع*
١٢١
حديث ذبح البقرة في بني إسرائيل
١٢١
المراد من قوله* (أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ) * هو الولاية لعلي* ع*
١٢٢
أبو طالب امر عشيرته باتباع النبيّ* ص*
١٢٣
كان عثمان بن مظعون اول إسلامه حياء ثمّ تحقّق
١٢٣
عصى موسى من عوسج الجنة
١٢٣
ما جرى بين الملك وإدريس* ع* حين قتل المؤمن وفيها خضوع الملك له واستسقاء إدريس
١٢٤
احكام المساجد
١٢٦
المحرم من الذبائح وغيره
١٢٧
التشديد في حرمة الخمر وما ورد في ذلك من الآثار
١٢٨
المراد من الصلاة الوسطى
١٢٩
الرزق النازل على مريم* ع* والأبواب مغلقة ومثله نزل على فاطمة* ع*
١٣١
المراد اولي الأمر الذين امروا بالرجوع اليهم
١٣٢
أبيات أبي طالب* ع* في نبوة النبيّ* ص*
١٣٣
السبعون الذين اختارهم موسى للميقات وكلام المؤلّف حول اختيار الخليفة
١٣٤
الاثنا عشر الذين أرادوا ان ينفروا ناقة الرسول* ص* ليلة العقبة عند رجوعه من تبوك
١٣٥
النساء اللاتي قطعن الحجاج أعضاءهن و
١٣٦
نقل المؤلّف عن ابن عباد كلاما في ثبات الحسين ((ع)) وأصحابه
١٣٦
استعمل عمّار بن ياسر التقية ولم يعذب
١٣٦
رجلان اخذهما مسيلمة فاخذ احدهما بالتقية دون الآخر
١٣٧
مساحة معسكر سليمان ((ع)) والنساء المتزوج بهن وصفة بساطه
١٣٧
مجيء الأحزاب لحرب النبيّ* ص* وما جرى عليهم وفضل التسبيح على ملك داود
١٣٨
نقل المؤلّف عن علماء الجمهور الاعتراف بفضل ضربة علي* ع* لعمرو بن عبد ود
١٣٩
حكم سعد في بني قريظة
١٣٩
رأي الزمخشري فيما تفيده آية المودة
١٤٠
السبب في نزول هل اتى على الإنسان حين من الدهر
١٤١
ينتسب الجبائي عبد السلام بن محمّد بن عبد الوهاب الى عبد عثمان ابن عفان وكان يبغض بني هاشم
١٤٣
مؤاخذة المؤلّف الشريف النقيب على الجبائي في تفسيره
١٤٤
مؤاخذة المؤلّف على الجبائي ان التغيير والتحريف في القرآن نشأ من عثمان
١٤٤
القراء السبعة هم الذين اوجدوا التغيير ولم يكونوا من الشيعة
١٤٤
القراء العشرة اختلفوا في حروف القرآن ويظهر من المؤلّف عدم اعتماده على القراء اجمع
١٤٥
الشيعة لا اختلاف عندهم في القراءة
١٤٥
دعوى الجبائي عدم كون البسملة من القرآن وقد اثبتها عثمان فاذا في القرآن زيادة
١٤٥
دعوى الجبائي ان الحروف المقطعة أسماء السور مع ان عثمان لم يجعلها أسماء للسور
١٤٥
عمر بن الخطّاب زاد في سورة الحمد «غير» قبل (الضَّالِّينَ)
١٤٥
مناقشة المؤلّف للجبائي في آية لا يعلم تأويله الا الله
١٤٦
مناقشة قوله «الرافضة اضر على الإسلام من الزنادقة»
١٤٧
مناقشته في رواية الحديث لا وصية لوارث
١٤٨
مناقشته فيما وجه به آية* احياء الشهداء*
١٥١
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي في تفسيره (أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ)
١٥٢
«على الجبائي في تفسير قوله تعالى (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ)
١٥٣
آية فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة ردّ على من منع اجتماع النبوّة والملك في بيت واحد
١٥٤
بيان ان آية (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) لا تدلّ على اصابة حكم المجتهدين المختلفين في الاحكام
١٥٥
الرد على الجبائي الحاكم بالتصويب
١٥٦
مناقشة الجبائي في حكمه بان الكفّار مضطرون الى الصدق يوم القيامة
١٥٦
مناقشة الجبائي في قوله تعالى (أَلْقُوا ما أَنْتُمْ مُلْقُونَ)
١٥٧
مناقشة الجبائي في آية الأسرى وذكر المصنّف «ره» ان الذين طلبوا الفداء هم بعض الصحابة وهم الذين تأمروا عليهم بعد وفاة النبيّ
١٥٨
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي المفسر السجود ليوسف «(ع)» بمعنى الخضوع
١٥٩
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان إلخ.
١٦٠
دعوى الجبائي الشيطان عاجز لا يرى وردّ المصنّف «ره» عليه
١٦١
دعوى الجبائي ان الخضر كان نبيّا بعد موسى فلم يجتمع معه وردّ المصنّف «ره» عليه
١٦٢
الرد على الجبائي في دعوى ان الأنبياء لا يتعلموا من غير نبي
١٦٢
الرد على الجبّائيّ في ان الوحي لا يكون الا للأنبياء
١٦٣
الرد على الجبائي المكذب لحياة الخضر الى الابد
١٦٣
تفسير الجبائي (وَأْمُرْ أَهْلَكَ) باهل دينك والرد عليه
١٦٥
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ـ (ع) ـ وفيها تكلم المصنّف ـ ره ـ على اختيار الأئمة للخلفاء وقصة الشورى وان النبيّ «(ص)» لم يوص
١٦٦
كلام الشيخ الطوسيّ حول هذه الآية ومناقشة الجبائي
١٧١
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ)
١٧٤
بيان الاسم الأعظم الذي دعا به من جاء بعرش بلقيس
١٧٥
مناقشة المصنّف ـ ره ـ للجبائي في تفسير قوله تعالى «اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ إلخ»
١٧٥
مناقشة المصنّف ـ ره ـ للجبائي في تفسير قوله (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ)
١٧٧
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى «حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ إلخ»
١٧٧
رأي المصنّف ـ ره ـ في ان الجبائي من المجبرة واستغرابه الرد عليهم في كتبه
١٧٩
مناقشة المصنّف ـ ره ـ الجبائي في تفسيره «قتل الخراصون»
١٧٩
رأي الجبائي في ان المراد من قوله تعالى (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ) عائشة وحفصة
١٨٠
تكذيب الجبائي حديث الغدير وردّ المصنّف ـ ره ـ عليه
١٨١
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها)
١٨٢
ذكر بعض أحوال قاضي القضاة عبد الجبار وقبض السلطان على امواله وانه كان في سنة 385
١٨٣
مناقشة المصنّف ـ ره ـ لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبيّ «(ص)» ودعواه ان الرباء والنفاق يصحان في الدين
١٨٤
اعتراف عبد الجبار بان النبيّ «(ص)» يعلم الغيب
١٨٦
وهم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى (وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ) وردّ المصنّف عليه
١٨٦
مناقشة المصنّف ـ ره ـ لعبد الجبار في تفسير قوله (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ)
١٨٨
مناقشة المصنّف لعبد الجبار في قوله (فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً)
١٩٠
بحث في نزول عيسى عليهالسلام
١٩١
دعوى أبو القاسم البلخيّ ان النبيّ «(ص)» جمع القرآن في حياته
١٩٢
انكار البلخيّ ان البسملة من القرآن وردّ المصنّف عليه
١٩٣
دعوى البلخيّ ان الباء في آية التهلكة زائدة وردّ المصنّف عليه
١٩٤
رأى البلخيّ في طلب إبراهيم «(ع)» احياء الموتى وللمصنف وجه آخر
١٩٥
رأي البلخيّ في ان الكبائر تحبط الطاعات والرد عليه
١٩٦
تفسير البلخيّ قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا) إلخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية
١٩٧
تفسير قوله تعالى (لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) بالرؤيا الصالحة
١٩٧
بحث المصنّف مع البلخيّ في تفسير قوله تعالى (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ) إلخ)
١٩٨
رأي البلخيّ في ان الله تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثمّ يعفو عن آخر يفعل مثل ذلك الذنب وردّ المصنّف عليه
١٩٩
يظهر من البلخيّ الاعتراف بوجود الزيادة والنقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم
٢٠٠
رأى البلخيّ في تفسير الايمان والشرك والرد عليه
٢٠٠
رأي البلخيّ في تفسير قوله تعالى «وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ إلخ» والرد عليه
٢٠١
تفسير البلخيّ الدعاء في قوله تعالى (قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ) بالعبادة والطاعة ومناقشة المصنّف له في ذلك
٢٠٣
معنى المهاجرة في قوله تعالى (وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي)
٢٠٣
ذكر كيفية الصلاة على النبيّ ـ (ص) ـ وبيان المقصودين بآية التطهير
٢٠٤
معنى قوله تعالى (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ)
٢٠٥
رأي البلخيّ في ان الشفاعة للمؤمنين او المذنبين التائبين واما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم وردّ المصنّف عليه
٢٠٥
المراد من المغفرة في قوله تعالى (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ)
٢٠٦
المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى (مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً)
٢٠٨
اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشيّ ونصرته لجعفر ـ (ع) ـ
٢١٠
قتل ابي بن خلف يوم احد
٢١٠
محادثة بين وحشي وبين رسول الله وقول الرسول «(ص)» له غيب وجهك عني وان وحشي مات في الخمر
٢١١
الأرض المقدّسة دمشق وفلسطين والاردن
٢١٢
لما خاف قوم موسى ـ (ع) ـ من الجبارين ارسل موسى ـ (ع) ـ اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين
٢١٢
أسئلة ابن صور يا رسول الله ـ (ص) ـ واعترافه بما قال الرسول ـ (ص).
٢١٣
سأل مالك بن عوف رسول الله عما حرمه وكان آباؤه يفعلونه
٢١٤
ذكر قصة الوحي وما كان يذعر منه رسول الله ـ (ص) ـ الى ما ذكره ابن السائب وهو من التافهات
٢١٤
مبيت أمير المؤمنين ـ (ع) ـ على فراش النبيّ ـ (ص) ـ
٢١٦
(الم) رمز بين الله وبين رسوله ـ (ص) ـ
٢١٧
ما جرى بين رسول الله ـ (ص) ـ وبين عامر بن الطفيل ومعجزة للنبى ـ (ص) ـ في هذا الحال
٢١٨
الأصنام التي كانت في الكعبة
٢٢٠
خروج جماعة من قريش الى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد ـ (ص) ـ المدعي للنبوة وما ذكروه احبار اليهود لهم
٢٢٠
المراد من قوله تعالى (يا أُخْتَ هارُونَ)
٢٢١
عرض الصور على النبيّ ـ (ص) ـ ومعرفته بالمؤمن منهم والكافر
٢٢٢
خطبة لزيد بن علي ـ (ع) ـ في ذمّ الجماعة ومدح القلة
٢٢٣
رأي المصنّف ان النسبة الى الرسول ـ (ص) ـ في قوله لعلي ـ (ع) ـ ليلة المبيت لن يصل إليك مكروه من الزيادات
٢١٦
ذكر الملائكة الذين وكلهم الله بالانسان
٢٢٥
آية المودّة غير منسوخة وبيان المراد من القربى
٢٢٧
ذكر حال القرآن ورأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف
٢٢٨
بيان الحروف التي في اوائل القرآن وذكر الاختلاف في معناها
٢٢٩
رواية النبيّ ـ (ص) ـ ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد والبعث
٢٣١
كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث والنشور
٢٣٣
مدة عمر قس بن ساعدة ونسبه
٢٣٤
ارواح المؤمنين تزور اهاليهم
٢٣٦
خاتم سليمان عند الجواد ـ (ع) ـ
٢٣٦
اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبيّ ـ (ص) ـ جعل عليا ـ (ع) ـ وصيه
٢٣٧
بيان السبع المثاني التي في القرآن
٢٣٧
تزوج نوح ـ (ع) ـ بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من الله تعالى
٢٣٩
عصا نوح ـ (ع) ـ تخبره بما يكذبه قومه
٢٣٩
كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه والسبب في التسمية بذى الكفل
٢٤٠
وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني وللمصنف وجه آخر فيه
٢٤٢
وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور
٢٤٣
بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ)
٢٤٤
المراد من قوله تعالى (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً)
٢٤٦
المراد من الراسخين في العلم
٢٤٧
بيان المقصود من قوله تعالى (عَبَسَ وَتَوَلَّى)
٢٤٩
بيان المراد من قوله تعالى (إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)
٢٤٩
الوجه في تكرير (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
٢٥٠
مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضيء
٢٥٢
المراد من قوله تعالى «كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ»
٢٥٣
المراد من قوله تعالى (وَالْجارِ الْجُنُبِ)
٢٥٤
المراد من قوله تعالى (يَوْمَ الْفُرْقانِ)
٢٥٤
المراد من قوله تعالى (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي)
٢٥٥
المراد من قوله (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ)
٢٥٦
المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» والإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين
٢٥٦
رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ)
٢٥٧
مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)
٢٥٨
اعتراف ابن خالويه بان الهاء في (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) نزلت على النبيّ (ص) مضمومة ولكن الفقهاء كسروها ورأي المصنّف ره في ذلك
٢٥٩
المراد من الساق الوارد في القرآن
٢٥٩
*المعوذتان* يعوذ بهما
٢٦٠
تفسير الفراء قوله تعالى* (فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) * بما لم يرتضه المصنّف *ره*
٢٦٠
مناقشة المصنّف* ره* الفراء في تفسيره الآيات المحكمات
٢٦١
فسر الفراء قوله تعالى* (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) * بلا آله الا الله وردّ المصنّف* ره* عليه
٢٦٢
بيان المراد من قوله تعالى* (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ) *
٢٦٣
مناقشة المصنّف *ره* للفراء في تفسير قوله تعالى* (أَتَيْنا طائِعِينَ) *
٢٦٣
«» ««فى تفسير قوله تعالى (قَدَّرُوها تَقْدِيراً)
٢٦٢
رأي الفراء في قوله تعالى* (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) * وردّ المصنّف ره عليه
٢٦٥
««في قوله تعالى* (يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ) * ورأي المصنّف* ره* في ذلك
٢٦٦
تفسير قوله تعالى* (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) *
٢٦٧
رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى* او يريدون*
٢٦٨
رأي الفراء في قوله تعالى* (إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى) * ومناقشة المصنّف له
٢٦٩
بيان المراد من قوله تعالى* (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) إلخ*
٢٧٠
رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن والاقتصار على الآراء الصحيحة
٢٧٥
مناقشة المصنّف* ره* للازهري القائل كل نبي أب لقومه
٢٧٥
حديث أمير المؤمنين* ع* فى منعهم عن الحق الثابت لهم
٢٧٦
الخلاف في معنى مستقر ومستودع في القرآن
٢٧٧
معنى ما ورد من ان النظر الى وجه علي* ع* عبادة
٢٧٨
القرآن جمع على عهد أبي بكر
٢٧٨
ذكر عدد آيات القرآن وحروفه
٢٧٨
عدد المصاحف التي أرسلها عثمان الى الامصار وذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة والمدينة وغيرها
٢٧٩
ذكر ما اتفقوا عليه من نزول السور والآيات
٢٨١
اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا
٢٨٤
حديث ابن عبّاس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الالف من الحمد ساعة
٢٨٥
كان ابن عبّاس يقول علمي وعلم أصحاب محمّد في جنب علم علي. (ع). الا كقطرة في سبعة ابحر
٢٨٥
بيان السور المكية والمدنية
٢٨٧
ردّ المصنّف على من أدعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت في الحسنين وعلي «(ع)» وولادتهما بالمدينة قطعا
٢٩١
رأي المصنّف *ره* ان روايات ابن عبّاس المسندة عن النبيّ ـ (ص) ـ انما هي عن أمير المؤمنين وانما اسندها الى النبيّ ـ (ص) ـ لأسباب ذكرها
٢٩٦
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
سعد السّعود
سعد السّعود
المؤلف :
السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]
الموضوع :
القرآن وعلومه
الناشر :
منشورات دار الذخائر للمطبوعان
الصفحات :
313
تحمیل
تنزیل الملف Word
سعد السّعود
202/313
*
البحث في سعد السّعود