الصفحة |
|
٢٣٩ |
تزوج نوح ـ (ع) ـ بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من الله تعالى |
٢٣٩ |
عصا نوح ـ (ع) ـ تخبره بما يكذبه قومه |
٢٤٠ |
كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه والسبب في التسمية بذى الكفل |
٢٤٢ |
وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني وللمصنف وجه آخر فيه |
٢٤٣ |
وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور |
٢٤٤ |
بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ) |
٢٤٦ |
المراد من قوله تعالى (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً) |
٢٤٧ |
المراد من الراسخين في العلم |
٢٤٩ |
بيان المقصود من قوله تعالى (عَبَسَ وَتَوَلَّى) |
٢٤٩ |
بيان المراد من قوله تعالى (إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) |
٢٥٠ |
الوجه في تكرير (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) |
٢٥٢ |
مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضيء |
٢٥٣ |
المراد من قوله تعالى «كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ» |
٢٥٤ |
المراد من قوله تعالى (وَالْجارِ الْجُنُبِ) |
٢٥٤ |
المراد من قوله تعالى (يَوْمَ الْفُرْقانِ) |
٢٥٥ |
المراد من قوله تعالى (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي) |
٢٥٦ |
المراد من قوله (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ) |
٢٥٦ |
المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» والإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين |
٢٥٧ |
رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) |
٢٥٨ |
مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها) |
٢٥٩ |
اعتراف ابن خالويه بان الهاء في (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) نزلت على النبيّ (ص) مضمومة ولكن الفقهاء كسروها ورأي المصنّف ره في ذلك |