المضاف ؛ ويجوز أن تكون «في» زائدة ؛ أي قوّمناه أحسن تقويم.
٥ ـ (أَسْفَلَ) : هو حال من المفعول ؛ ويجوز أن يكون نعتا لمكان محذوف.
٧ ـ (فَما يُكَذِّبُكَ) : «ما» : استفهام على معنى الإنكار ؛ أي ما الذي يحملك أيّها الإنسان على التكذيب بالبعث؟
٨ ـ (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) ؛ أي هو أحكم الحاكمين سبحانه. والله أعلم.
سورة العلق
١ ـ (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) : قيل : الباء زائدة ، كقول الشاعر : لا يقرأن بالسّور وقيل : دخلت لتنّبه على البداية باسمه في كل شيء ؛ كما قال تعالى : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ؛ فعلى هذا يجوز أن يكون حالا ؛ أي اقرأ مبتدئا باسم ربك.
٧ ـ (أَنْ رَآهُ) : هو مفعول له ؛ أي يطغى لذلك.
والرؤية هنا بمعنى العلم. ف (اسْتَغْنى) : مفعول ثان.
١٥ ـ (لَنَسْفَعاً) : إذا وقف على هذه النون أبدل منها ألف لسكونها وانفتاح ما قبلها.
و (ناصِيَةٍ) : بدل من الناصية ، وحسن إبدال النكرة من المعرفة لمّا نعتت النكرة.
١٧ ـ (فَلْيَدْعُ نادِيَهُ) ؛ أي أهل ناديه.
١٨ ـ و (الزَّبانِيَةَ) : فعالية ، من الزّبن ، وهو الدّفع.
سورة القدر
١ ـ الهاء في : (أَنْزَلْناهُ) للقرآن العظيم ، ولم يجر له ذكر هنا.
٤ ـ (وَالرُّوحُ) : يجوز أن يكون مبتدأ ، و (فِيها) الخبر ، وأن يكون معطوفا على الفاعل.
و «فيها» : ظرف ، أو حال.
(بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) : يجوز أن تتعلّق الباء ب (تَنَزَّلُ) ، وان تكون حالا.
٥ ـ (سَلامٌ هِيَ) : في «سلام» وجهان :
أحدهما ـ هي بمعنى مسلمة ؛ أي تسلّم الملائكة على المؤمنين ، أو يسلّم بعضهم على بعض.
والثاني ـ هي بمعنى سلامة ، أو تسليم ؛ فعلى الأول هي مبتدأ ، وسلام خبر مقدم. و (حَتَّى) : متعلقة بسلام ؛ أي الملائكة مسلّمة إلى مطلع الفجر.
ويجوز أن يرتفع «هي» بسلام على قول الأخفش ، وعلى القول الثاني ليلة القدر ذات تسليم ؛ أي ذات سلامة إلى طلوع الفجر ، وفيه التقديران الأوّلان ؛ ويجوز أن يتعلّق «حتى» بتنزل. و (مَطْلَعِ الْفَجْرِ) ـ بكسر اللام وفتحها لغتان.
وقيل الفتح أقيس.
سورة البينة
١ ـ (وَالْمُشْرِكِينَ) : هو معطوف على «أهل».
و (مُنْفَكِّينَ) : خبر كان.
و (مِنْ أَهْلِ) : حال من الفاعل في (كَفَرُوا).
٢ ـ (رَسُولٌ) : هو بدل من البينة ، أو خبر مبتدأ محذوف.
و (مِنَ اللهِ) : يجوز أن يكون صفة لرسول ، أو متعلقا به.
و (يَتْلُوا) : حال من الضمير في الجار ، أو صفة لرسول.
ويجوز أن يكون «من الله» حالا من صحف ؛ أي يتلو صحفا مطهّرة منزّلة من الله.
٣ ـ و (فِيها كُتُبٌ) : الجملة نعت «الصحف».
٥ ـ و (مُخْلِصِينَ) : حال من الضمير في «يعبدوا».
و (حُنَفاءَ) : حال أخرى ، أو حال من الضمير في «مخلصين».
(دِينُ الْقَيِّمَةِ) ؛ أي الملّة ، أو الأمّة القيمة.
٦ ـ (فِي نارِ جَهَنَّمَ) : هو خبر إن.