الْكافِرُونَ) والتقدير عنده : ويك ، أى أعجب ، وهى (وى) دخلتها كاف الخطاب. (٢ / ٢٨٩).
٨ ـ الضمير فى (أنت) هو (أن) فقط ، والتاء حرف خطاب. (١ / ٥٣٣).
٩ ـ الضميران (هو وهى) إذا دخلت عليهما الواو العاطفة أو الفاء أو لام الابتداء أو همزة الاستفهام ـ قد تسكن (الهاء) منهما (تفسير ابن جنى لذلك). (٢ / ١٠٩).
١٠ ـ الهاء والياء والكاف فى (إيّاه ، إيّاى ، إيّاك) حروف : الأول للغيبة ، والثانى للحضور ، والثالث للخطاب. وهذا عند أبى الحسن. (١ / ٥٣٤).
١١ ـ الضمير اللاحق للفعل مع مرفوعه الظاهر ـ لغة أكلونى البراغيث ـ حرف دالّ على المثنى أو الجمع ، وليس اسما. (١ / ٥٣٨).
١٢ ـ اعتراض على عدّ التاء فى (قمت) ونحوه ، مرّة اسما مجردا عن الخطاب ، ومرة دالا على الاسمية والخطاب ـ وتفسير ابن جنى ذلك. (١ / ٥٣٤).
١٣ ـ ضمير الشأن لا بدّ أن تفسره جملة ، ولا يوصف ، ولا يؤكد ولا يعطف عليه ، ولا يبدل منه ، ولا يعود عائد ذكر عليه. (١ / ١٤٦).
١٤ ـ الضمير لا يوصف. (١ / ٤٠٧ ، ٤٠٨).
١٥ ـ الضمير لا يعمل ، فلو أضمرت (ضاربا) من قولك : هذا ضارب زيدا ، لكنت تقول : هذا هو زيدا ، ولا يصح. وتوجيه ابن جنى لقولهم : قيامك أمس حسن وهو اليوم قبيح. (١ / ٤٠٧).
١٦ ـ ضمير الرفع المتحرك يقتضى سكون ما قبله. (١ / ٢٠٩ ، ٣٢٤).
١٧ ـ مفسّر الضمير قد يكون بعده ، نحو : ضربنى وضربت زيدا ، وقد يكون قبله نحو : زيد ضربته. (١ / ٤٧١ ، ٤٧٢).
١٨ ـ يجب أبراز الضمير إذا جرى على غير من هو له ، صفة أو صلة أو خبرا أو حالا. (١ / ٢١٣).
١٩ ـ السبب فى إحلال الضمير محل الظاهر ، هو خوف الإلباس وطلب الخفة ، كما إذا قلنا : زيد ضربت زيدا ، بدلا من : زيد ضربته. (١ / ٥٣٦).
٢٠ ـ معنى اتصال الضمير ، وبم اتّصل المنصوب فى نحو : ضربتك؟ (١ / ١٤٢ ـ ١٤٤).
٢١ ـ وضعوا الضمير المتصل موضع المنفصل قليلا ، وعكسوا كثيرا. (١ / ٢٢٩ ، ٥٣٨).
٢٢ ـ الضمير المنفصل محمول فى البناء على الضمير المتصل. (١ / ٥٣٧).