ذلك. (٢ / ١٤٢).
٥ ـ واو العطف موضوعة للعموم من غير ترتيب ، ولكن قد تخصص فيراد منها بعض ما وضعت له ، نحو : اختصم زيد وعمرو. (٢ / ٥١٠).
٦ ـ (الواو) العاطفة إذا عطفت أحد الضميرين (هو وهى) فقد تسكن الهاء منهما.
(١ / ٣١٠).
٧ ـ (الفاء) الداخلة على (إذا) الفجائية عاطفة ، وليست زائدة كما قال أبو عثمان ، ولا للجزاء كما قال الزيادى. (٢ / ٥١١).
٨ ـ (أو) فى أصل وضعها لأحد الشيئين ، وقد تأتى بمعنى الواو عند قطرب بقرينة أو بغير قرينة ، كأن تقع بعد (سواء وسيّان) ، (ردّ ابن جنى عليه). (٢ / ١٢٧ ، ١٢٨ ، ٢١٩ ، ٢٢١ ، ٢٢٥).
٩ ـ (أو) تأتى بمعنى (بل) عند الفراء ، (ردّ ابن جنى عليه). (٢ / ٢١٩ ، ٢٢١).
١٠ ـ بعض العلماء يجيز تقديم المعطوف عطف نسق على المعطوف عليه ، نحو : قام وزيد عمرو. (١ / ٨٩ ، ٢ / ١٥٩).
١١ ـ لا يجوز تقديم المعطوف فى النسق على المعطوف عليه ، إلا مع (الواو) خاصة ، على قلّة. (٢ / ١٦١ ، ١٦٢).
١٢ ـ لا يجوز تقديم المعطوف مع عاطفه على الفعل ، فلا تقول : وزيد قام عمرو. (٢ / ١٥٩).
١٣ ـ لا يجوز تقديم عطف البيان على المعطوف عليه. (٢ / ١٦١).
١٤ ـ حذف حرف العطف مع بقاء المعطوف ، به شاذّ ، إنما حكى منه أبو عثمان عن أبى زيد أمثلة ثلاثة ، ولعله جميع ما جاء منه. (١ / ٢٩٧ ، ٢ / ٦٧).
١٥ ـ حذف المعطوف يستتبع حذف حرف العطف ، ولا يجوز بقاء الحرف بعد حذف المعطوف ؛ لأن حرف العطف لا يجوز تعليقه ، وما جاء من ذلك ضرورة. (١ / ٢٩٨).
١٦ ـ قولهم : (راكب الناقة طليحان) إما من حذف العاطف والمعطوف معا ، أو من حذف المعطوف عليه. (١ / ٢٩٦ ، ٢ / ١٥١ ، ٢٢١).
١٧ ـ يسهل الفصل بين حرف العطف وما عطفه ، إذا كان المعطوف عليه منصوبا. (٢ / ٣٩٥).