٩ ـ قد يجرى المصدر على غير فعله إذا كان بمعناه ، نحو : تعاود عوادا ، وتتّبع اتّباعا ، وتبتّل تبتيلا ، وطىّ المحمل. (٢ / ٩٢).
١٠ ـ الأصل فى وزن (إفعال) الدلالة على المصدرية ، وجاء فى الدلالة على الاسمية غير المصدرية قليلا ، نحو : إمخاض ، وإطنابة. (٢ / ٢٣٩).
١١ ـ علة مجىء بعض المصادر بالتاء ، نحو : الرشاقة والموجدة. (٢ / ١١).
١٢ ـ المصادر الرباعية المضعفة تأتى للتكرير ، دلالة على معانيها ، نحو : الزلزلة. (١ / ٥٠٥).
١٣ ـ المصادر على (الفعلى) تأتى للسرعة دلالة على معانيهم. (١ / ٥٠٥).
١٤ ـ المصدر إذا وصف به يستوى فيه النوع والعدد ، فيلزم الإفراد والتذكير ، وقد جاء بعضه بالتاء ، وجاء بعضه غير مفرد ، وهذا قليل. (١ / ١٨٤ ، ٢ / ٧ ـ ١٢).
١٥ ـ إذا وصف بالمصدر فهو على المبالغة والتوكيد ، كأنّ الموصوف هو المعنى نفسه ، وهذا أولى من تقدير مضاف محذوف. (٢ / ٤٠٥).
١٦ ـ إنما انصرفت العرب إلى الوصف لأمرين : أحدهما صناعى ، وهو زيادة الأنس بشبه المصدر للصفة ، والآخر معنوى ، وهو صيرورة الموصوف كأنه فى الحقيقة مخلوق من ذلك الفعل. (٢ / ٤٦١).
١٧ ـ ما فيه تاء الوحدة لا يوصف به ، فلا تقول : زيد إقبالة ولا إدبارة. (٢ / ٤٠٥ ، ٤٠٦).
١٨ ـ قد تقع الصفة موقع المصدر ، نحو : أقائما والناس قعود؟ (٢ / ٤٦١).
١٩ ـ المصدر فى نحو (إقامة وإرادة) الهاء فيه عوض من ألف (إفعال) الزائدة عن الخليل وسيبويه ، أو من عين (إفعال) عند أبى الحسن. (٢ / ٨٩).
٢٠ ـ إذا أضيف المصدر إلى ماله الصدر قدّم على ناصبه ، نحو : (أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ). (١ / ٣٠٤).
٢١ ـ لا يتقدم شىء من صلة المصدر عليه. (٢ / ٢٤٥).
٢٢ ـ تجوز إضافة المصدر إلى فاعله المظهر ، قياسا على جوازها إلى المضمر. (٢ / ١٣٦ ، ١٧٧).
٢٣ ـ الفصل بين المصدر ومعموله المتعلق به بالأجنبى لا يجوز. (٢ / ٤٥٩ ، ٤٦٠).
٢٤ ـ المصدر إذا وصف لا يعمل ، فلا تقول : عجبت من ضربك الشّديد عمرا ، إلا أن