إذا قارب الخطو وأسرعه ، وبعير دهامج ودهانج. (١ / ٤٥١).
٤٧ ـ قال : إذا استوت أخلاق القوم قيل : هم على سرجوجة واحدة ، وقرن واحد ، ومنهم من يقول : سرجيجة ، وهى (فعليلة) من هذا. (١ / ٤٧٦).
٤٨ ـ حكى عن العرب قولهم : رفع البعير ، ورفعته. (٢ / ١٧).
٤٩ ـ سمع رجلا من أهل اليمن يقول : فلان لغوب ، جاءته كتابى فاحتقرها. (٢ / ١٨٤).
٥٠ ـ قال : الشىء إذا فاق فى نفسه قيل له : خارجى. (٢ / ٢٨٤ ، ٤٥٠).
٥١ ـ قال : يقال : انباع الشجاع ينباع انبياعا : إذا انخرط بين الصفين ماضيا. (٢ / ٣٤٨).
٥٢ ـ قال فى قول الشاعر : (وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا) : أراد جمع (عدة). (٢ / ٣٩١).
٥٣ ـ حكى عن العرب : ناقة تضرّاب. (٢ / ٤٠٦ ، ٤١٤).
٥٤ ـ قال فى (الدّرداقس) : أحسبه روميّا. (٢ / ٤١٨).
٥٥ ـ حكى عن العرب أنه إذا قيل لهم : هلمّ إلى كذا ، وأرادوا الامتناع منه قالوا : لا أهلمّ. (٢ / ٤٤٠).
٥٦ ـ كان يعيب الحطيئة ويتعقبه ، فقيل له فى ذلك فقال : وجدت شعره كله جيّدا ، فدلّنى على أنه كان يصنعه ، وليس هكذا الشاعر المطبوع ، إنما الشاعر المطبوع الذى يرمى الكلام على عواهنه ، جيّده على رديئة. (٢ / ٤٨٠).
٥٧ ـ كان يقول فى قولهم للبحر : (المهرقان) : إنه من قولهم : هرقت الماء. (٢ / ٤٧٨).
٥٨ ـ نقل عنه أنه صحّف قول الشاعر (لابن بالصيف تامر) إلى (لاتنى بالضيف تامر). (٢ / ٤٨١).
٥٩ ـ قال : كان النضر يجيئنى ، وكان إذا أراد أن يقول : (ألف) قال : (إلف). (٢ / ٤٨٥).
٦٠ ـ كان ينكر أن يقال : (زوجة) بالتاء ، ويقول : إنما هى (زوج). (٢ / ٤٨٩).
٦١ ـ قال : دخلت على حماد بن سلمة وأنا حدث ، فقال لى : كيف تنشد قول الحطيئة : (أولئك قوم إن بنوا أحسنوا ما ذا)؟ (٢ / ٤٩٣).
٦٢ ـ أنكر على ابن الأعرابى رفعه (ليلة) فى بيت شعر ، لأن الوجه نصبه. (٢ / ٤٩٩).