والغليان والغثيان ، فقابلوا بتوالى حركات المثال توالى حركات الأفعال.
١٨٢ ـ قال : من زعم أن الكاف فى (ذلك) اسم انبغى له أن يقول : ذلك نفسك. (١ / ٥٣١).
١٨٣ ـ مذهبه أن (فجار) معدولة عن (الفجرة). (٢ / ٤ ، ٥ ، ٢ / ٤٦٣).
١٨٤ ـ مذهبه أن (أشدّ) جمع (شدّة) بعد حذف زائدته. (٢ / ٢٥ ، ٢ / ٣٤٥).
١٨٥ ـ حكى عن العرب قولهم : أراك منتفخا ـ بسكون الفاء. (٢ / ٤٨ ، ١١٨).
١٨٦ ـ حكى عن العرب قوله : الله لا أفعل. (٢ / ٦٨).
١٨٧ ـ مذهبه أن (لاه) محذوف الفاء ، والألف عوض (أحد قوليه). (٢ / ٧٦).
١٨٨ ـ مذهبه ـ مع الخليل ـ أن المحذوف من المصادر نحو (إقامة) واسم المفعول نحو (مقول ومبيع) هو عين الكلمة. (٢ / ٨٩).
١٨٩ ـ سلك طريق الحمل على النقيض فى المصادر كثيرا ، فكان يقول : قالوا كذا كما قالوا كذا ـ وأحدهما ضد الآخر. (٢ / ٩٥).
١٩٠ ـ قال فى (سودد) : إنما ظهر تضعيفه ، لأنه ملحق بما لم يجئ. (٢ / ١٢٣).
١٩١ ـ حكى عن العرب قولهم : سير عليه ليل أى : طويل. (٢ / ١٥٠).
١٩٢ ـ فى قول الشاعر : (إلا بداهة أو علالة قارح) ذهب إلى أن فيه الفصل بين (بداهة) و (قارح). (٢ / ١٧٧).
١٩٣ ـ جعل من المحال أن يقال : أشرب ماء البحر. (٢ / ٢١٦).
١٩٤ ـ حكى أن من العرب من يقول : (لبّ) فيجرّه نحو : أمس وغاق. (٢ / ٢٢٨).
١٩٥ ـ ذهب إلى أن (بيضا) فى قولهم : له مائة بيضا ، حال من النكرة. (٢ / ٢٤٧).
١٩٦ ـ مذهبه ـ مع الخليل فى قوله تعالى : (وَيْكَأَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ) أنه (وى) ثم قال : كأن الله يبسط. (٢ / ٢٨٠).
١٩٧ ـ ذكر أن من العرب من يقال له : إليك ، فيقول : إلىّ إلىّ ، ف (إلىّ) هنا اسم (أتنحّى). ومنهم من يقال له : إيّاك ، فيقول : إيّاى ، أى : لأتّقين. (٢ / ٢٨٢).
١٩٨ ـ ذكر أن قولهم : (حذرك زيدا) نهى ؛ لأنه فى موضع : لا تقرب زيدا. (٢ / ٢٨٨).
١٩٩ ـ منع أن يكون العائد كنية الاسم الأول بدلا من ضميره فلا تقول : زيد مررت بأبى محمد. (٢ / ٢٩١).