٣٤٤ ـ لا تكون الصفة غير مفيدة ، فلذلك قلت : مررت برجل أفعل ، فصرفت (أفعل) هذه ، لمّا لما تكن صفة مفيدة. (١ / ٢٢٣).
٣٤٥ ـ قال فى الإلحاق : إنّ أقيسه أن يكون بتكرير اللام ، فباب (شمللت) أقيس من باب (حوقلت وبيطرت وجهورت). (١ / ٢٤٤).
٣٤٦ ـ قال : (علقى وعلقاة) ليستا لغتين ، وإنما الألف للإلحاق فيما فيه التاء ، وللتأنيث فيما ليس فيه التاء. (١ / ٢٨٤).
٣٤٧ ـ قال فى قول الشاعر :
ولاعب بالعشىّ بنى بنيه |
|
كفعل الهرّ يحترش العظايا |
شبه ألف الإطلاق بتاء التأنيث ، أى : فصحح اللام ، كما يصححها للهاء. (١ / ٢٩٨).
٣٤٨ ـ قال : البيت إذا تجاذبه أمران : زيغ الإعراب وقبح الزحاف ، فإن الجفاة الفصحاء لا يحفلون بقبح الزحاف إذا أدّى إلى صحة الإعراب. (١ / ٣٣٣).
٣٤٩ ـ قال : ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب ، ألا ترى أنك لم تسمع أنت ولا غيرك اسم كل فاعل ولا مفعول ، وإنما سمعت البعض فقست عليه غيره ، فإذا سمعت : قام زيد ، أجزت ، ظرف بشر ، وكرم خالد ... (١ / ٣٥٦ ، ١ / ٤١١).
٣٥٠ ـ قال فى الإلحاق المطّرد : موضعه من جهة اللام. نحو : قعدد ورمدد ، والإلحاق من غير اللام شاذ لا يقاس عليه. (١ / ٣٥٧).
٣٥١ ـ قال فى تخفيف همزتى (افعوعلت) من (وأيت) : أويت ، و: وويت. (١ / ٤٥٦).
٣٥٢ ـ ذهب إلى أن (مثل ما) فى قوله تعالى : (إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) مركب بنى الأول فيه على الفتح ، وهما جميعا فى موضع رفع صفة ل (حق). (١ / ٥٢٩).
٣٥٣ ـ ذهب إلى أن قوله : (أثور ما أصيدكم أم ثورين؟) مركب من اسم وحرف ، وفتحة الراء فيه فتحة بناء نحو : حضرموت. (١ / ٥٢٨).
٣٥٤ ـ ذهب إلى أنا المحذوف من قوله تعالى : (يا أَبَتِ) هو الألف ، وأن الأصل (يا أبتا). (٢ / ٧٩ ، ٢ / ٣٦٠).