(بمحالة تقص الذباب بطرفها) |
|
بنيت معاقمها على مطوائها |
(١ / ٥١٧)
لم أقض حين ارتحلوا شهلائى |
|
من الكعاب الطّفلة الغيداء |
(١ / ٤٨٤)
ينشب فى المعسل واللهاء |
|
أنشب من مآشر حداء |
(٢ / ٣ ، ١٠١)
فصادفت أعصل من أبلائها |
|
يعجبه النزع على ظمائها |
(١ / ٤٨٨)
(فملكنا بذلك الناس حتى) |
|
ملك المنذر بن ماء السماء |
(١ /٢٥٧)
طلبوا صلحنا ولات أوان |
|
فأجبنا أن ليس حين بقاء |
(٢ / ١٥٤)
الحد حوى حية الملحدين |
|
ولدن ثرى حال دون الثراء |
(١ / ١٢٧)
(المضمومة):
لعلك والموعود صدق لقاؤه |
|
بدالك فى تلك القلوص بداء |
(١ / ٣٤٠)
كأن سحيله فى كل فجر |
|
على أحساء يمؤود دعاء |
(١ / ٥٠٢)
بآرزه الفقارة لم يخنها |
|
قطاف فى الركاب ولا خلاء |
(١ / ٥٠٣)
لددتّهم النصيحة كل لدّ |
|
فمجوا النصح ثم ثنوا فقاءوا |
فلا والله لا يلفى لما بى |
|
ولا للما بهم أبدا دواء |
(٢ / ٦٩)