ألم تر أنى كلما جئت طارقا |
|
وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب |
(٢ / ٤٧٩)
نمشّ بأعراف الجياد أكفنا |
|
إذا نحن قمنا عن شواء مضهّب |
(٢ / ٤٨٣)
كم أحرزت قضب الهندى مصلتة |
|
تهتزّ من قضب تهتز فى كثب |
(١ / ٣٠٧)
كلمع أيدى مثاكيل مسلّبة |
|
يندبن ضرب بنات الدهر والخطب |
(١ / ٣٣٤ ، ٢ / ٣٥٩)
كلاهما حين جدّ الحرب بينهما |
|
قد أقلعا وكلا أنفيهما رابى |
(٢ / ١٨٩)
هذا رجائى وهذى مصرعا مرة |
|
وأنت أنت وقد ناديت من كثب |
(٢ / ٥٢٥)
أجلّ قدرك أن تسمى مؤبنة |
|
ومن يصفك فقد سمّاك للعرب |
(٢ / ٥٢٦)
فلو لا الله والمهر المفدّى |
|
لرحت وأنت غربال الإهاب |
(٢ / ٢٤ ، ٢ / ٤١٠ ، ٤٢٩)
فى وسط جمع بنى قريط بعد ما |
|
هتفت ربيعة يا بنى جواب |
(٢ / ١٤٩)
ومن الرجال أسنة مذروبة |
|
ومزنّدون شهودهم كالغائب |
(٢ / ٢٤٦)
حيّوا تماضر واربعوا صحبى |
|
وقفوا فإن وقوفكم حسبى |
(٢ / ٤١٢)
أعددت للحرب التى أعنى بها |
|
قوافيا لم أعى باجتلابها |
حتى إذا أذللت من صعابها |