وكادت الحرة أن تدعى أمت
(١ / ٣٠٩ ، ٣١٠)
لما رأتنى أم عمرو صدفت |
|
قد بلغت بى ذرأة فألحفت |
وهامة كأنها قد نتفت |
|
وانعاجت الأحناء حتى احلنقفت |
(٢ / ٥٣)
(المفتوحة):
إن العراق وأهله عنق إليك فهيت هيتا
(١ / ٢٨٨)
ويأكل الحية والحيّوتا
(٢ / ٤٢٠)
(المكسورة):
كأن لها فى الأرض نسيا تقصه |
|
على أمها وإن تخاطبك تبلت |
(١ / ٨٢)
أغار على معزاى لم يدر أننى |
|
وصفراء منها عبلة الصفوات |
(١ / ٢٩١)
وإنى وتهيامى بعزّة بعد ما |
|
تخليت ممّا بيننا وتخلّت |
لكالمرتجى ظل الغمامة كلما |
|
تبوّأ منها للمقيل اضمحلت |
(١ / ٣٤)
له نعل لا تطّبى الكلب ريحها |
|
وإن جعلت وسط المجالس شمّت |
(١ / ٣٩٦)
خليلىّ هذا ربع عزة فاعقلا |
|
(قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلّت) |
(٢ / ٥٣)
ولا تحسبن القتل محضا شربته |
|
نزارا ولا أن النفوس استقرت |
(٢ / ١٧٤)
إذا البيضة الصماء عضّت صفيحة |
|
بجربائها صاحت صياحا وصلّت |
(٢ / ٢١٦)