لسنا كمن حلّت إياد دارها |
|
تكريت ترقب حبّها أن يحصدا |
(٢ / ١٧٣ ، ١٧٤ ، ٢ / ٤٦٠)
(أثوى وأقصر ليله ليزوّدا) |
|
فمضى وأخلف من قتيلة موعدا |
(٢ / ٤٥٧)
لما رأيت نساءنا |
|
يفحصن بالمعزاء شدّا |
وبدت محاسنها التى |
|
تخفى وكان الأمر جدا |
(٢ / ٤٥٦)
وقصيدة قد بتّ أجمع بينها |
|
حتى أقوّم ميلها وسنادها |
نظر المثقب فى كعوب قناته |
|
حتى يقيم ثقافه منآدها |
(١ / ٣٢٧)
فزججتها بمزجة |
|
زج القلوص أبى مزاده |
(٢ / ١٧٦)
قالت له الطيرة تقدم راشدا |
|
إنك لا ترجع إلا حامدا |
(١ / ٧٦)
أريت إن جاءت به أملودا |
|
مرجّلا ويلبس البرودا |
أقائلنّ أحضروا الشهودا |
(١ / ١٧١ ، ٢ / ٣٧٤)
وإن رأيت الحجج الرواددا |
|
قواصرا بالعمر أو مواددا |
(١ / ١٩٠ ، ٢ / ٣١٨)
علام قتل مسلم تعبدا |
|
مذ سنة وخمسون عددا |
(١ / ٤٤٦)
إذا جشمن قذفا عطوّدا