(المكسورة):
(ستأتيك منها إن عمرت عصابة) |
|
وخفّافان لكّامان للقلع الكبد |
(١ / ٧٠)
كأن حدوج المالكية غدوة |
|
خلايا سفين بالنواصف من ددى |
(١ / ١٦)
سوى أبك الأدنى وإن محمدا |
|
على كل عال يا ابن عم محمد |
(١ / ٣٣٩)
فإنك لا تدرى متى الموت جائى |
|
إليك ولا ما يحدث الله فى غد |
(١ / ٣٩٤ ، ٢ / ٣٦٦)
كأن علوب النسع فى دأياتها |
|
موارد من خلقاء فى ظهر قردد |
(١ / ٥٠٠)
ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد |
|
فقد زادنى مسراك وجدا على وجد |
(٢ / ٦٧)
إذا ما امرؤ ولّى عليه بوده |
|
وأدبر لم يصدر بإدباره ودّى |
(٢ / ٩٥)
وما كل مبتاع ولو سلف صفقه |
|
براجع ما قد فاته برداد |
(٢ / ١١٨)
فقالت على اسم الله أمرك طاعة |
|
وإن كنت قد كلفت ما لم أعوّد |
(٢ / ١٤٢)
فإن متّ فانعينى بما أنا أهله |
|
وشقى علىّ الجيب يا ابنة معبد |
(٢ / ١٥١)
أهيم بدعد ما حييت فإن أمت |
|
أوكل بدعد من يهيم بها بعدى |
(٢ / ١٥١)
ووجه كأن الشمس حلّت رداءها |
|
عليه نقى اللون لم يتخدد |
(٢ / ٢١٠)
وإنى لآتيكم تشكّر ما مضى |
|
من الأمر واستيجاب ما كان فى غد |
(٢ / ٥٢٠ ، ٢ / ٥٢١)