وأقبل يزحف زحف الكسير |
|
سباق الرعاء البطاء العشارا |
(١ / ٤٨٣)
إذا نزل الحى حل الجحيش |
|
شقيا عويّا بينا غيورا |
(١ / ٥٠٣)
على أنها إذ رأتنى أقاد |
|
تقول بما قد أراه بصيرا |
(١ / ٥٢١)
ولم يستريثوك حتى علو |
|
ت فوق الرجال خصالا عشارا |
وما أيبلىّ على هيكل |
|
(بناه وصلّب فيه مصارا) |
(٢ / ٤٠٩)
كأن الغطامط من غليه |
|
أراجيز أسلم تهجو غفارا |
(٢ / ٤٨٦)
إذا ضفتهم أو سآيلتهم |
|
وجدت بهم علة حاضره |
(٢ / ٣٦٩ ، ٤٧٩)
(المكسورة):
عقاب بأطراف القوافى كأنه |
|
طعان بأطراف القنا المتكسر |
(١ / ٧٠)
ثمانين حولا لا أرى منك راحة |
|
لهنّك فى الدنيا لباقية العمر |
(١ / ٣١٩ ، ٣٢٠)
وعند سعيد غير أن لم أبح به |
|
ذكرتك إن الأمر يذكر للأمر |
(٢ / ٢٦٤)
فلم أرقه إن ينج منها وإن يمت |
|
فطعنة لا غسّ ولا بمغمّر |
(٢ / ١٦٣)
فإن كلابا هذه عشر أبطن |
|
وأنت برىء من قبائلها العشر |
(٢ / ١٨٥)
وما راعنى إلا يسير بشرطة |
|
وعهدى به فينا يفشّ بكير |
(٢ / ٢٠١)