خبلت غزالة قلبه بفوارس |
|
تركت منازله كأمس الدابر |
(٢ / ٥٧)
شدوا المطىّ على دليل دائب |
|
من أهل كاظمة بسيف الأبحر |
(٢ / ٩٥)
فلتأتينك قصائد وليدفعن |
|
جيشا إليك قوادم الأكوار |
(٢ / ١٢٧)
لا تشربا لبن البعير وعندنا |
|
عرق الزجاجة واكف المعصار |
(٢ / ١٨٧)
ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا |
|
ولقد نهيتك عن بنات الأوبر |
(٢ / ٢٩٤)
وغلت بهم سجحاء جارية |
|
تهوى بهم فى لجة البحر |
(٢ / ٣٩١)
يا عاذلاتى لا تردن ملامتى |
|
إن العواذل لسن لى بأمير |
(٢ / ٣٩٤)
قد كنّ يخبأن الوجوه تسترا |
|
فالآن حين بدون للنظار |
(٢ / ٢٩٩)
بكّى بعينك واكف القطر |
|
ابن الجوارى العالى الذكر |
(٢ / ٥١٧)
وكحل العينين بالعواور
(٢ / ٣٨٤ ، ٥١٥)
فكّر فى علقى وفى مكور
(١ / ٢٨٣ ، ٢٨٤ ، ٢ / ٥٠٠)
ثمت يغدو لكأن لم يشعر |
|
رخو الإزار زمّح التبختر |
(١ / ٣٢٠)
كلا ورب ذى الأستار |
|
لأهتكن حلق الحتار |