فألحقت أخراهم طريق أولاهم |
|
كما قيل نجم قد خوى متتابع |
(٢ / ٧٩ ، ٩٩)
وإن الغنى لى لو لحظت مطالبى |
|
من الشعر إلا فى مديحك أطوع |
(٢ / ١٧٩)
جزعت حذار البين يوم تحملوا |
|
وحقّ لمثلى يا بثينة يجزع |
(٢ / ٢٠١)
(ونحن نرجّيه على الكره والرضا) |
|
وأنف الفتى من وجهه وهو أجدع |
(٢ / ٢٣٧)
وما جلس أبكار أطاع لسرحها |
|
جنى ثمر بالواديين وشوع |
(٢ / ٣٩٠)
فأصبحت مهموما كأن مطيتى |
|
بجنب مسولى أبو بوجرة ظالع |
(٢ / ٤٠٨)
عفا سرف من أهله فسراوع |
|
(فوادى قديد فالتلال الدوافع) |
(٢ / ٤٢٦)
فما جبنوا أنى أشد عليهم |
|
ولكن رأوا نارا تحسّ وتسفع |
(٢ / ٤٨٧)
كلانا جانبيه يعسلان كلاهما |
|
كما اهتزّ خوط النبعة المتتايع |
(٢ / ٥٠٥)
ماذا لقينا من المستعربين ومن |
|
قياس نحوهم هذا الذى ابتدعوا |
(٧ أبيات ـ ١ / ٢٥٥)
لو ساوفتنا بسوف من تحيتها |
|
سوف العيوف لراح الركب قد قنع |
(١ / ٤١٧)
أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر |
|
فإن قومى لم تأكلهم الضبع |
(٢ / ١٥٧)
إن الذئاب قد اخضرّت براثنها |
|
والناس كلهم بكر إذا شبعوا |
(٢ / ٤٧٢)