أقبلت من عند زياد كالخرف |
|
تخط رجلاى بخط مختلف |
تكتّبان فى الطريق لام الف |
(٢ / ٤٩١)
(المفتوحة):
عودا أحمّ القرا إزمولة وقلا |
|
يأتى تراث أبيه يتبع القذفا |
(١ / ٦٢)
كانت هى الوسط الممنوع فاستلبت |
|
ما حولها الخيل حتى أصبحت طرفا |
(١ / ٥١٥)
لا أظلم النأى قد كانت خلائفها |
|
من قبل وشك النوى عندى نوى قدفا |
(٢ / ٣٨٧)
والشمس قد كادت تكون دنفا
(١ / ٤٧٨)
كأن أذنيه إذا تشوّفا |
|
قادمتا أو قلما محرفا |
(٢ / ١٩٨)
وما دمية من دمى ميسنا |
|
ن معجبة نظرا واتصافا |
(١ / ٢٩٠ ، ٢ / ٢٠٣)
أناخ بذى نفر بركه |
|
كأن على عضديه كتافا |
(١ / ٤٨٣)
(المكسورة):
(تنفى يداها الحصى فى كل هاجرة) |
|
نفى الدراهيم تنقاد الصياريف |
(٢ / ٩٨)
(وكان حاملكم منا ورائدكم) |
|
وحامل المين بعد المين والألف |
(٢ / ١١٥)
وأن يعرين إن كسى الجوارى |
|
فتنبوا العين عن كرم عجاف |
(٢ / ١٢٢)