ألا هيّما مما لقيت وهيّما |
|
وويحا لمن لم يلق منهن ويحما |
وأسماء ما أسماء ليلة أدلجت |
|
إلىّ وأصحابى بأىّ وأينما |
(١ / ١٦٦ ، ١ / ٥٢٨)
وما كنت أخشى الدهر إحلاس مسلم |
|
من الناس ذنبا جاءه وهو مسلما |
(١ / ٣٣٣)
لنا هضبة لا ينزل الذل وسطها |
|
ويأوى إليها المستجير فيعصما |
(١ / ٣٨٤)
وما هى إلا فى إزار وعلقة |
|
مغار ابن همام على حىّ خثعما |
(٢ / ١٢)
(لنا الجفنات الغر يلمعن فى الدجى) |
|
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما |
(٢ / ١٠)
وهل لى من أم غيرها إن هجوتها |
|
أبى الله إلا أن أكون لها ابنما |
(١ / ١٨٢)
أعينىّ ساء الله من كان سره |
|
بكاؤكما ومن يحب أذاكما |
ولو أن منظورا وحبة أسلما |
|
لنزع القذى لم يبرئا لى قذاكما |
(٢ / ٤٥)
(أقامت على ربعيهما جارتا صفا) |
|
كميتا الأعالى جونتا مصطلاهما |
(٢ / ١٨٩)
(فهل لكم فيها إلىّ فإننى) |
|
عليهم بما أعيا النطاسى حذيما |
(٢ / ٢١٥)
هما أخوا فى الحرب من لا أخاله |
|
إذا خاف يوما نبوة فدعاهما |
(٢ / ١٧٦)
إذا هبطا الأرض المخوف بها الردى |
|
يخفّض من جأشيهما منصلاهما |
(١ / ٣٠١)
أتوا نارى فقلت منون أنتم |
|
فقالوا الجن قلت عموا ظلاما |
(١ / ١٦٥)